الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 4 صفحه 638 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
للفاعل يَوْمًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين تَتَقَلَّبُ بتاءين مفتوحتين في الابتداء الاولي تاء المضارعة علي التانيث و الثانية فاء الفعل و بفتح القاف و اللام المشددة علي البناء للفاعل من باب التفعل مرفوع فِيْهِ بوصل الضمير الْقُلُوْبُ باثبات همزة الوصل مرفوع وَ الْاَبْصَارُ باثبات همزة الوصل و بفتح الهمزة بعد اللام جمع البصر و باثبات الالف بعد الصاد المهملة علي الاكثر و حذفها الجزري و رسم الالف بالصفرة اشارة الي الاختلاف مرفوع اية بالاتفاق (النور/۳۸): لِيَجْزِيَهُمُ بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانية مفتوحة و سكون الجيم و كسر الزاي علي التذكير و البناء للفاعل و بنصب الياء بان المقدرة و بوصل الضمير اللهُ كما تقدم الا انه مرفوع اَحْسَنَ بفتح الهمزة افعل التفضيل أما بمعني حسن و اما بتقدير المضاف اي احسن جزاء فعلي الاول مفعول به اي ثواب حسن عملهم و علي الثاني مفعول مطلق و علي الوجهين منصوب مضاف مَا عَمِلُوْا ماض معلوم و بكسر الميم و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَ يَزِيْدَهُمْ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الزاي و سكون الياء التحتانية علي التذكير و البناء للفاعل منصوب عطفا علي لِيَجْزِيَهُمْ و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما و ادغاما في ميم مِّنْ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هي جارة فَضْلِهֽ بفتح الفاء و سكون الضاد المعجمة و وصل الضمير وَ اللهُ كما تقدم يَرْزِقُ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الزاي علي التذكير و البناء للفاعل مَنْ يَّشَآءُ كلاهما
للفاعل يَوْمًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين تَتَقَلَّبُ بتاءين مفتوحتين في الابتداء الاولي تاء المضارعة علي التانيث و الثانية فاء الفعل و بفتح القاف و اللام المشددة علي البناء للفاعل من باب التفعل مرفوع فِيْهِ بوصل الضمير الْقُلُوْبُ باثبات همزة الوصل مرفوع وَ الْاَبْصَارُ باثبات همزة الوصل و بفتح الهمزة بعد اللام جمع البصر و باثبات الالف بعد الصاد المهملة علي الاكثر و حذفها الجزري و رسم الالف بالصفرة اشارة الي الاختلاف مرفوع اية بالاتفاق (النور/۳۸): لِيَجْزِيَهُمُ بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانية مفتوحة و سكون الجيم و كسر الزاي علي التذكير و البناء للفاعل و بنصب الياء بان المقدرة و بوصل الضمير اللهُ كما تقدم الا انه مرفوع اَحْسَنَ بفتح الهمزة افعل التفضيل أما بمعني حسن و اما بتقدير المضاف اي احسن جزاء فعلي الاول مفعول به اي ثواب حسن عملهم و علي الثاني مفعول مطلق و علي الوجهين منصوب مضاف مَا عَمِلُوْا ماض معلوم و بكسر الميم و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَ يَزِيْدَهُمْ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الزاي و سكون الياء التحتانية علي التذكير و البناء للفاعل منصوب عطفا علي لِيَجْزِيَهُمْ و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما و ادغاما في ميم مِّنْ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هي جارة فَضْلِهֽ بفتح الفاء و سكون الضاد المعجمة و وصل الضمير وَ اللهُ كما تقدم يَرْزِقُ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الزاي علي التذكير و البناء للفاعل مَنْ يَّشَآءُ كلاهما
من 735