الافعال بِی بسکون یاء الاضافة بالاتفاق شَیْئاً بالیاء الساکنة بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الیاء و بوضع مجعودة موقعها منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین وَ مَنْ موصولة کَفَرَ ماض معلوم و بفتح الفاء بَعْدَ منصوب مضاف ذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال فَاوُلئِکَ هُمُ کلاهما کما تقدما الفٰسِقُوْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الفاء جمع اسم الفاعل ایة بالاتفاق (النور/۵۶): وَ اَقِیْمُوا بفتح الهمزة و کسر القاف امر من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع الصَّلٰوةَ باثبات همزة الوصل و برسم الالف بعد اللام الثانیة واوا علی لفظ التفخیم و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة وَ ءَاتُوا بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة فی الابتداء و بضم التاء الفوقانیة امر من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع الزَّکٰوةَ باثبات همزة الوصل و برسم الالف بعد الکاف واو علی لفظ التفخیم و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة وَ اَطِیٰعُو الرَّسُوٰلَ کلاهما کما تقدما لَعَلَّکُمٰ بتشدید اللام الثانیة و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما تُرْحَمُوْنَ بالتاء الفوقانیة مضمومة و فتح الحاء المهملة علی الخطاب و البناء للمفعول ایة بالاتفاق (النور/۵۷): لَاتَحْسَبَنَّ قرأه ابن عامر و حمزة بالیاء التحتانیة علی الغیب فالضمیر للنبی صلی الله علیه و سلم و قيل اَلَّذِیْنَ هو الفاعل و المفعول الاول محذوف ای انفسهم و قرأ الباقون بالتاء الفوقانیة و اتفقوا علی الفتح نهی مبنی للفاعل ثم اختلفوا فی السین فقرأ ابوجعفر و ابن عامر و عاصم و حمزة بفتحها و قرأ الباقون

الافعال بِی بسکون یاء الاضافة بالاتفاق شَیْئاً بالیاء الساکنة بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الیاء و بوضع مجعودة موقعها منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین وَ مَنْ موصولة کَفَرَ ماض معلوم و بفتح الفاء بَعْدَ منصوب مضاف ذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال فَاوُلئِکَ هُمُ کلاهما کما تقدما الفٰسِقُوْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الفاء جمع اسم الفاعل ایة بالاتفاق (النور/۵۶): وَ اَقِیْمُوا بفتح الهمزة و کسر القاف امر من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع الصَّلٰوةَ باثبات همزة الوصل و برسم الالف بعد اللام الثانیة واوا علی لفظ التفخیم و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة وَ ءَاتُوا بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة فی الابتداء و بضم التاء الفوقانیة امر من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع الزَّکٰوةَ باثبات همزة الوصل و برسم الالف بعد الکاف واو علی لفظ التفخیم و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة وَ اَطِیٰعُو الرَّسُوٰلَ کلاهما کما تقدما لَعَلَّکُمٰ بتشدید اللام الثانیة و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما تُرْحَمُوْنَ بالتاء الفوقانیة مضمومة و فتح الحاء المهملة علی الخطاب و البناء للمفعول ایة بالاتفاق (النور/۵۷): لَاتَحْسَبَنَّ قرأه ابن عامر و حمزة بالیاء التحتانیة علی الغیب فالضمیر للنبی صلی الله علیه و سلم و قيل اَلَّذِیْنَ هو الفاعل و المفعول الاول محذوف ای انفسهم و قرأ الباقون بالتاء الفوقانیة و اتفقوا علی الفتح نهی مبنی للفاعل ثم اختلفوا فی السین فقرأ ابوجعفر و ابن عامر و عاصم و حمزة بفتحها و قرأ الباقون