الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 4 صفحه 684 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
و بالالف فی الاخر عوض التنوین ایة بالاتفاق (الفرقان/۱۷): وَ یَوْمَ منصوب مضاف الی الجملة یَحْشُرُهُمْ قرأه ابوجعفر و ابن کثیر و یعقوب و حفص بالیاء التحتانیة مفتوحة علی الغیب و التذکیر علی البناء للفاعل و هی قرأة الاعرج و الجحدری و کذا الحسن و قتادة و الاعمش الا علی اختلاف عنهم و قرأ الباقون بالنون مفتوحة علی التعظیم و البناء للفاعل و اتفقوا علی ضم الشین المعجمة فی المشهورة و قرأ الاعرج بکسر الشین و هما لغتان کنصر ینصر و ضرب یضرب و قال ابن جنی و هی ای بالکسر قویة فی القیاس ثم هو مرفوع و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَ مَا یَعْبُدُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الباء الموحدة علی الغیب و البناء للفاعل مِنْ جارة دُوُنِ مخفوض مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل و هی القرأة المشهورة و قرأ ابن مسعود و ابونهیک و عمر بن ذر مِنْ دُوْنِنَا بضمیر التعظیم عوض لفظ اللهِ کذا فی فتح الباری و لایساعده الرسم فَیَقُوْلُ بوصل الفاء قرأه ابن عامر بالنون علی التعظیم و قرأ الباقون بالیاء التحتانیة علی الغیب و اتفقوا علی فتح حرف المضارعة علی البناء للفاعل مرفوع بالاتفاق لان الفاء لیست سببیة ءَاَنْتُمْ بالف واحدة قبلها مجعودة صورة همزة الاستفهام و اختلف فی تحقیق الهمزتین و ابدال الثانیة الفا و سهلت و ادخل الالف بین المسهلة و الاخری اولا کما تقدم فی اوائل البقرة و الرسم علی الوجوه واحد ثم اختلف فی المیم سکونا و ضما ضمیر المخاطبین اَضْلَلْتُمْ بفتح الهمزة و سکون الضاد المعجمة و فتح اللام الاولی و سکون الثانیة ماض معلوم من باب
و بالالف فی الاخر عوض التنوین ایة بالاتفاق (الفرقان/۱۷): وَ یَوْمَ منصوب مضاف الی الجملة یَحْشُرُهُمْ قرأه ابوجعفر و ابن کثیر و یعقوب و حفص بالیاء التحتانیة مفتوحة علی الغیب و التذکیر علی البناء للفاعل و هی قرأة الاعرج و الجحدری و کذا الحسن و قتادة و الاعمش الا علی اختلاف عنهم و قرأ الباقون بالنون مفتوحة علی التعظیم و البناء للفاعل و اتفقوا علی ضم الشین المعجمة فی المشهورة و قرأ الاعرج بکسر الشین و هما لغتان کنصر ینصر و ضرب یضرب و قال ابن جنی و هی ای بالکسر قویة فی القیاس ثم هو مرفوع و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَ مَا یَعْبُدُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الباء الموحدة علی الغیب و البناء للفاعل مِنْ جارة دُوُنِ مخفوض مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل و هی القرأة المشهورة و قرأ ابن مسعود و ابونهیک و عمر بن ذر مِنْ دُوْنِنَا بضمیر التعظیم عوض لفظ اللهِ کذا فی فتح الباری و لایساعده الرسم فَیَقُوْلُ بوصل الفاء قرأه ابن عامر بالنون علی التعظیم و قرأ الباقون بالیاء التحتانیة علی الغیب و اتفقوا علی فتح حرف المضارعة علی البناء للفاعل مرفوع بالاتفاق لان الفاء لیست سببیة ءَاَنْتُمْ بالف واحدة قبلها مجعودة صورة همزة الاستفهام و اختلف فی تحقیق الهمزتین و ابدال الثانیة الفا و سهلت و ادخل الالف بین المسهلة و الاخری اولا کما تقدم فی اوائل البقرة و الرسم علی الوجوه واحد ثم اختلف فی المیم سکونا و ضما ضمیر المخاطبین اَضْلَلْتُمْ بفتح الهمزة و سکون الضاد المعجمة و فتح اللام الاولی و سکون الثانیة ماض معلوم من باب
من 735