- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
فی الاخر عوض التنوین آیة بالاتفاق (احزاب/۵۶): اِنَّ اللهَ کما تقدما وَ مَلٰئِکَتَه بحذف الالف بعد اللام و برسم الهمزة المکسورة بعدها یاء بلا نقط و بوضع مجعودة علیها منصوب فی المشهورة عطفا علی الله وقرئ بالرفع عطفا علی محل اِنَّ اللهَ کذا فی الکشاف و الرسم صالح له ثم هو بوصل الضمیر یُصَلُّوْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و فتح الصاد المهملة و تشدید اللام مضمومة علی الغیب و البناء للفاعل من باب التفعیل عَلَی بالیاء النَّبِیِّ باثبات همزة الوصل و بتشدید الیاء التحتانیة عند الجمهور غیر نافع فانه اسکن الیاء و همز بعدها و الرسم صالح لانه لا صورة للهمزة یآَیُّهَا الَّذِیْنَ ٰامَنُوْا الکل کما تقدم صَلُّوْا بفتح الصاد المهملة و تشدید اللام مضمومة امر من باب التفعیل و بزیادة الالف بعد واو الجمع عَلَیْهِ بوصل الضمیر وَ سَلِّمُوْا بفتح السین و کسر اللام مشددة امر من باب التفعیل و بزیادة الالف بعد واو الجمع تَسْلِیْمًا منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین آیة بالاتفاق **(احزاب/۵۷):
**اِنَّ کما تقدم الَّذِیْنَ کما تقدم یُؤْذُوْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و برسم الهمزة الساکنة بعدها واو او بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بضم الذال المعجمة علی الغیب و البناء للفاعل من باب الافعال اللهَ کما تقدم و َرَسُوْلَه منصوب و بوصل الضمیر لَعَنَهُمُ ماض معلوم و بفتح العین المهملة و بوصل الضمیر اللهُ کما تقدم الا انه مرفوع فِی الدُّنْیَا باثبات همزة الوصل و بالالف فی الاخر بعد الیاء بالاتفاق کما نص علیه الدانی وَ الْأَخِرَةِ باثبات همزة الوصل و بالف واحدة بعد اللام بینهما مجعودة مشبعة لتدل علی الهمزة المحذوفة و بکسر الخاء
**اِنَّ کما تقدم الَّذِیْنَ کما تقدم یُؤْذُوْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و برسم الهمزة الساکنة بعدها واو او بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بضم الذال المعجمة علی الغیب و البناء للفاعل من باب الافعال اللهَ کما تقدم و َرَسُوْلَه منصوب و بوصل الضمیر لَعَنَهُمُ ماض معلوم و بفتح العین المهملة و بوصل الضمیر اللهُ کما تقدم الا انه مرفوع فِی الدُّنْیَا باثبات همزة الوصل و بالالف فی الاخر بعد الیاء بالاتفاق کما نص علیه الدانی وَ الْأَخِرَةِ باثبات همزة الوصل و بالف واحدة بعد اللام بینهما مجعودة مشبعة لتدل علی الهمزة المحذوفة و بکسر الخاء
فی الاخر عوض التنوین آیة بالاتفاق (احزاب/۵۶): اِنَّ اللهَ کما تقدما وَ مَلٰئِکَتَه بحذف الالف بعد اللام و برسم الهمزة المکسورة بعدها یاء بلا نقط و بوضع مجعودة علیها منصوب فی المشهورة عطفا علی الله وقرئ بالرفع عطفا علی محل اِنَّ اللهَ کذا فی الکشاف و الرسم صالح له ثم هو بوصل الضمیر یُصَلُّوْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و فتح الصاد المهملة و تشدید اللام مضمومة علی الغیب و البناء للفاعل من باب التفعیل عَلَی بالیاء النَّبِیِّ باثبات همزة الوصل و بتشدید الیاء التحتانیة عند الجمهور غیر نافع فانه اسکن الیاء و همز بعدها و الرسم صالح لانه لا صورة للهمزة یآَیُّهَا الَّذِیْنَ ٰامَنُوْا الکل کما تقدم صَلُّوْا بفتح الصاد المهملة و تشدید اللام مضمومة امر من باب التفعیل و بزیادة الالف بعد واو الجمع عَلَیْهِ بوصل الضمیر وَ سَلِّمُوْا بفتح السین و کسر اللام مشددة امر من باب التفعیل و بزیادة الالف بعد واو الجمع تَسْلِیْمًا منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین آیة بالاتفاق **(احزاب/۵۷):
**اِنَّ کما تقدم الَّذِیْنَ کما تقدم یُؤْذُوْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و برسم الهمزة الساکنة بعدها واو او بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بضم الذال المعجمة علی الغیب و البناء للفاعل من باب الافعال اللهَ کما تقدم و َرَسُوْلَه منصوب و بوصل الضمیر لَعَنَهُمُ ماض معلوم و بفتح العین المهملة و بوصل الضمیر اللهُ کما تقدم الا انه مرفوع فِی الدُّنْیَا باثبات همزة الوصل و بالالف فی الاخر بعد الیاء بالاتفاق کما نص علیه الدانی وَ الْأَخِرَةِ باثبات همزة الوصل و بالف واحدة بعد اللام بینهما مجعودة مشبعة لتدل علی الهمزة المحذوفة و بکسر الخاء
**اِنَّ کما تقدم الَّذِیْنَ کما تقدم یُؤْذُوْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و برسم الهمزة الساکنة بعدها واو او بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بضم الذال المعجمة علی الغیب و البناء للفاعل من باب الافعال اللهَ کما تقدم و َرَسُوْلَه منصوب و بوصل الضمیر لَعَنَهُمُ ماض معلوم و بفتح العین المهملة و بوصل الضمیر اللهُ کما تقدم الا انه مرفوع فِی الدُّنْیَا باثبات همزة الوصل و بالالف فی الاخر بعد الیاء بالاتفاق کما نص علیه الدانی وَ الْأَخِرَةِ باثبات همزة الوصل و بالف واحدة بعد اللام بینهما مجعودة مشبعة لتدل علی الهمزة المحذوفة و بکسر الخاء