لمفعولية كذا في الكشاف و الرسم صالح للوجوه و كل بتشديد اللام مضاف اَمْرٍ بفتح الهمزة و سكون الميم مخفوض منون حَكِيْمٍ فعيل من الحكمة مخفوض علي نعت امر و المعني ذي حكمة علي الاسناد مجازا ٰاية بالاتفاق (دخان/۵): اَمْراً كما تقدم الا انه منصوب في المشهورة علي الاختصاص اي اعني امرا حاصلا من عندنا و قيل علي الحال من كل او من ضمير مستتر في حكيم و ان اريد به مقابل النهي فمنصوب علی انه مصدر لیفرق او لفعله مضمرا او علی انه حال من احد ضميري انزلنه اي ٰامرين او مامورا به و قيل علي انه مفعول به لمنذرين او ليفرق و علي الوجوه بالالف في الٰاخر عوض التنوين و قرأ زيد بن علي رضي الله عنهما بالرفع علي تقدير هو امر كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم مِنْ جارة عِنْدَنَا بخفض الدال و باثبات الف الضمير للتطرف اِنَّا كُنَّا كلاهما كما تقدما مُرْسِلِيْنَ بكسر السين مخففة جمع اسم الفاعل من باب الافعال ٰاية بالاتفاق (دخان/۶): رَحْمَةً برسم التاء في الٰاخر هاء بالاتفاق مع النقط كما نص عليه الداني منصوبة  و هي القراءة المشهورة علي انه مفعول اي انزلناه لاجل الرحمة او علي انه مفعول به لمرسلين و قرأ الحسن بالرفع علي تقدير تلك رحمة كذا في الكشاف و الرسم صالح له مِنْ جارة رَّبِّكَ بتشديد الباء و وصل الضمير اِنَّهُ بكسر الهمزة و تشديد النون و وصل الضمير و باظهار الهاء

لمفعولية كذا في الكشاف و الرسم صالح للوجوه و كل بتشديد اللام مضاف اَمْرٍ بفتح الهمزة و سكون الميم مخفوض منون حَكِيْمٍ فعيل من الحكمة مخفوض علي نعت امر و المعني ذي حكمة علي الاسناد مجازا ٰاية بالاتفاق (دخان/۵): اَمْراً كما تقدم الا انه منصوب في المشهورة علي الاختصاص اي اعني امرا حاصلا من عندنا و قيل علي الحال من كل او من ضمير مستتر في حكيم و ان اريد به مقابل النهي فمنصوب علی انه مصدر لیفرق او لفعله مضمرا او علی انه حال من احد ضميري انزلنه اي ٰامرين او مامورا به و قيل علي انه مفعول به لمنذرين او ليفرق و علي الوجوه بالالف في الٰاخر عوض التنوين و قرأ زيد بن علي رضي الله عنهما بالرفع علي تقدير هو امر كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم مِنْ جارة عِنْدَنَا بخفض الدال و باثبات الف الضمير للتطرف اِنَّا كُنَّا كلاهما كما تقدما مُرْسِلِيْنَ بكسر السين مخففة جمع اسم الفاعل من باب الافعال ٰاية بالاتفاق (دخان/۶): رَحْمَةً برسم التاء في الٰاخر هاء بالاتفاق مع النقط كما نص عليه الداني منصوبة  و هي القراءة المشهورة علي انه مفعول اي انزلناه لاجل الرحمة او علي انه مفعول به لمرسلين و قرأ الحسن بالرفع علي تقدير تلك رحمة كذا في الكشاف و الرسم صالح له مِنْ جارة رَّبِّكَ بتشديد الباء و وصل الضمير اِنَّهُ بكسر الهمزة و تشديد النون و وصل الضمير و باظهار الهاء