المحلي و قيل بتقدير اللام اي ذق لانك و اختاره صاحب المدارك ثم هو بتشديد النون و وصل الضمير اَنْتَ بتطويل التاء مفتوحة ضمير المخاطب الْعَزِيْزُ كما تقدم الْكَرِيْمُ باثبات همزة الوصل فعيل من الكرامة مرفوع ٰاية بالاتفاق(دخان/۵۰): اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون  هٰذَا بحذف الالف من حرف التنبيه و بوصل الهاء بالذال و بالالف بعد الذال مَا كُنْتُمْ بضم الكاف ماض من الافعال الناقصة  و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما بِه موصول تَمْتَرُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و سكون الميم و فتح التاء بعدها علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافتعال اي تشكون فيه ٰاية بالاتفاق (دخان/۵۱): اِنَّ كما تقدم الْمُتَّقِيْنَ باثبات همزة الوصل و بتشديد التاء الفوقانية مفتوحة و كسر القاف جمع اسم الفاعل من باب الافتعال فِيْ مَقَامٍ قرأه اهل المدينة و ابن عامر بضم الميم علي انه موضع الاقامة و قرأ الباقون بفتحها علي انه موضع القيام و هو من الخاص الذي وقع مستعملا في معني العموم كذا قال صاحب الاحتجاج و النسفي في المدارك و قال الجزري في النشر و المراد بالفتح موضع القيام و بالضم بمعني الاقامة انتهي اي بمعني المصدر ثم هو باثبات الالف بعد القاف بالاتفاق مخفوض منون اَمِيْنٍ فعيل بمعني الفاعل من الامانة لانه يامن صاحبه من الٰافة و الانتقال مخفوض علي نعت مقام ٰاية بالاتفاق (دخان/۵۲): فِيْ جَنّٰتٍ بفتح الجيم و النون المشددة و بحذف الالف بعد النون و بتطويل التاء لانه جمع مؤنث

المحلي و قيل بتقدير اللام اي ذق لانك و اختاره صاحب المدارك ثم هو بتشديد النون و وصل الضمير اَنْتَ بتطويل التاء مفتوحة ضمير المخاطب الْعَزِيْزُ كما تقدم الْكَرِيْمُ باثبات همزة الوصل فعيل من الكرامة مرفوع ٰاية بالاتفاق(دخان/۵۰): اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون  هٰذَا بحذف الالف من حرف التنبيه و بوصل الهاء بالذال و بالالف بعد الذال مَا كُنْتُمْ بضم الكاف ماض من الافعال الناقصة  و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما بِه موصول تَمْتَرُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و سكون الميم و فتح التاء بعدها علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافتعال اي تشكون فيه ٰاية بالاتفاق (دخان/۵۱): اِنَّ كما تقدم الْمُتَّقِيْنَ باثبات همزة الوصل و بتشديد التاء الفوقانية مفتوحة و كسر القاف جمع اسم الفاعل من باب الافتعال فِيْ مَقَامٍ قرأه اهل المدينة و ابن عامر بضم الميم علي انه موضع الاقامة و قرأ الباقون بفتحها علي انه موضع القيام و هو من الخاص الذي وقع مستعملا في معني العموم كذا قال صاحب الاحتجاج و النسفي في المدارك و قال الجزري في النشر و المراد بالفتح موضع القيام و بالضم بمعني الاقامة انتهي اي بمعني المصدر ثم هو باثبات الالف بعد القاف بالاتفاق مخفوض منون اَمِيْنٍ فعيل بمعني الفاعل من الامانة لانه يامن صاحبه من الٰافة و الانتقال مخفوض علي نعت مقام ٰاية بالاتفاق (دخان/۵۲): فِيْ جَنّٰتٍ بفتح الجيم و النون المشددة و بحذف الالف بعد النون و بتطويل التاء لانه جمع مؤنث