بضم القاف و كسر التاء الفوقانية من غير الف بينهما علي الماضي المبني للمفعول من قتل يقتل كنصر ينصر اي استشهدوا و قرأ الباقون بفتح القاف و التاء و الف بينهما ‏و البناء للفاعل من باب المفاعلة اي جاهدوا و رسم بدون الالف للاختصار كما نص عليه الداني حيث قال في باب ما حذفت منه الالف اختصارا و في القتال و الذين قتلوا انتهي ففيه صلوح للقراءتين ثم هو بزيادة الالف بعد واو الجمع و قرئ قتلوا بضم القاف و كسر التاء مشددة علي التجهيل من باب التفعيل كذا في الكشاف و الرسم صالح له فِي سَبِيْلِ اللّٰهِ باثبات همزة الوصل مخفوض لاضافة سبيل اليه فَلَنْ بوصل الفاء حرف تاكيد النفي يُضِلَّ بالياء التحتانية مضمومة و كسر الضاد المعجمة علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال و قرئ بفتح الضاد علی التجهیل من باب الافعال و قرئ بفتح الیاء و کسر الضاد علی التذکیر من ضل اذا ضاع كذا في الكشاف و الرسم صالح للوجوه منصوب علي الوجوه بلن اَعْمَالَهُمْ كما تقدم اوائل السورة الا انه منصوب في القراءة المشهورة علي المفعولية و مرفوع علي غيرها  ٰاية بالاتفاق(محمد/۵): سَيَهْدِيْهِمْ بوصل السين حرف التسويف و بالياء التحتانية مفتوحة و کسر الدال و سکون الیاء التحتانیة بعدها علی التذکیر و البناء للفاعل و بوصل الضمير و اختلف في الهاء كسرا و ضما و في الميم سكونا و ضما وَ يُصْلِحُ بالياء التحتانية مضمومة و سكون الصاد المهملة و كسر

بضم القاف و كسر التاء الفوقانية من غير الف بينهما علي الماضي المبني للمفعول من قتل يقتل كنصر ينصر اي استشهدوا و قرأ الباقون بفتح القاف و التاء و الف بينهما ‏و البناء للفاعل من باب المفاعلة اي جاهدوا و رسم بدون الالف للاختصار كما نص عليه الداني حيث قال في باب ما حذفت منه الالف اختصارا و في القتال و الذين قتلوا انتهي ففيه صلوح للقراءتين ثم هو بزيادة الالف بعد واو الجمع و قرئ قتلوا بضم القاف و كسر التاء مشددة علي التجهيل من باب التفعيل كذا في الكشاف و الرسم صالح له فِي سَبِيْلِ اللّٰهِ باثبات همزة الوصل مخفوض لاضافة سبيل اليه فَلَنْ بوصل الفاء حرف تاكيد النفي يُضِلَّ بالياء التحتانية مضمومة و كسر الضاد المعجمة علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال و قرئ بفتح الضاد علی التجهیل من باب الافعال و قرئ بفتح الیاء و کسر الضاد علی التذکیر من ضل اذا ضاع كذا في الكشاف و الرسم صالح للوجوه منصوب علي الوجوه بلن اَعْمَالَهُمْ كما تقدم اوائل السورة الا انه منصوب في القراءة المشهورة علي المفعولية و مرفوع علي غيرها  ٰاية بالاتفاق(محمد/۵): سَيَهْدِيْهِمْ بوصل السين حرف التسويف و بالياء التحتانية مفتوحة و کسر الدال و سکون الیاء التحتانیة بعدها علی التذکیر و البناء للفاعل و بوصل الضمير و اختلف في الهاء كسرا و ضما و في الميم سكونا و ضما وَ يُصْلِحُ بالياء التحتانية مضمومة و سكون الصاد المهملة و كسر