- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
الافعال منصوب بتقدير ان عَلَي بالياء الدِّيْنِ باثبات همزة الوصل و بكسر الدال المهملة و سكون الياء التحتانية كُلِّه بتشديد اللام مخفوض علي تاكيد للدين و بوصل الضمير وَ كَفيٰ ماض معلوم و بفتح الفاء و برسم الالف في الٰاخر ياء تغليبا للاصل و مراد الامالة بِاللّٰهِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة المزيدة في الفاعل شَهِيْداً فعيل بمعني فاعل من الشهادة منصوب علي التمييز او الحال و بالالف في الٰاخر عوض التنوين ٰاية (فتح/۲۹): مُحَمَّدٌ مرفوع أما خبر مبتدأ محذوف اي هو محمد لتقدم قوله هو الذي ارسل رسوله و اما مبتدأ رَّسُوْلُ مرفوع اما صفة محمدا و عطف بيان له او خبر له و روي عن ابن عامر انه قرأه بالنصب علي المدح كذا في الكشاف و الرسم واحد منصوب الّٰلهِ باثبات همزة الوصل وَ الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و كسر الذال مَعَهُ بفتح الميم و العين و بوصل الضمير اَشِدَّآءُ بفتح الهمزة و كسر الشين المعجمة و فتح الدال المهملة مشددة و باثبات الالف بعد الدال بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المضمومة المتطرفة بعد الالف جمع شديد مرفوع في المشهورة علي انه خبر الذين علي تقدير جعله مبتدأ و اما اذا جعل محمد مبتدأ و رسول الله عطف بيان له و الذين معه معطوفا علي المبتدأ فاشداء خبر عن الجميع و قرئ بالنصب علي المدح عَلَي بالياء الْكُفَّارِ
الافعال منصوب بتقدير ان عَلَي بالياء الدِّيْنِ باثبات همزة الوصل و بكسر الدال المهملة و سكون الياء التحتانية كُلِّه بتشديد اللام مخفوض علي تاكيد للدين و بوصل الضمير وَ كَفيٰ ماض معلوم و بفتح الفاء و برسم الالف في الٰاخر ياء تغليبا للاصل و مراد الامالة بِاللّٰهِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة المزيدة في الفاعل شَهِيْداً فعيل بمعني فاعل من الشهادة منصوب علي التمييز او الحال و بالالف في الٰاخر عوض التنوين ٰاية (فتح/۲۹): مُحَمَّدٌ مرفوع أما خبر مبتدأ محذوف اي هو محمد لتقدم قوله هو الذي ارسل رسوله و اما مبتدأ رَّسُوْلُ مرفوع اما صفة محمدا و عطف بيان له او خبر له و روي عن ابن عامر انه قرأه بالنصب علي المدح كذا في الكشاف و الرسم واحد منصوب الّٰلهِ باثبات همزة الوصل وَ الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و كسر الذال مَعَهُ بفتح الميم و العين و بوصل الضمير اَشِدَّآءُ بفتح الهمزة و كسر الشين المعجمة و فتح الدال المهملة مشددة و باثبات الالف بعد الدال بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المضمومة المتطرفة بعد الالف جمع شديد مرفوع في المشهورة علي انه خبر الذين علي تقدير جعله مبتدأ و اما اذا جعل محمد مبتدأ و رسول الله عطف بيان له و الذين معه معطوفا علي المبتدأ فاشداء خبر عن الجميع و قرئ بالنصب علي المدح عَلَي بالياء الْكُفَّارِ