و بالتشديد علي المدغم فيه تُؤْمِنُوْا بالتاء الفوقانية مضمومة و برسم الهمزة الساکنة بعدها واوا و بوضع مجعودة عليها بغير لونها للقراءتين و بكسر الميم علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافعال و بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَلٰكِنْ بحذف الالف بعد اللام بالاتفاق و بسكون النون قُوْلُوْا امر و بزيادة الالف بعد واو الجمع اَسْلَمْنَا بفتح الهمزة و اللام و سكون الميم ماض معلوم من باب الافعال و باثبات الف الضمير للتطرف وَ لَمَّا يَدْخُلِ الواو حالية و لَمَّا بفتح اللام و الميم المشددة جازمة بمعني و الفعل بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الخاء المعجمة علي التذكير و البناء للفاعل مجزوم بلما و كسرت اللام للوصل الْاِيْمَانُ كما تقدم اوائل الورد الا انه مرفوع علي فاعل لما يدخل فِيْ قُلُوْبِكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ اِنْ شرطية تُطِيْعُوا بالتاء الفوقانية مضمومة و كسر الطاء المهملة علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافعال و بحذف نون الرفع للجزم علي الشرط و بزيادة الالف بعد الواو اللّٰهَ كما تقدم الا انه منصوب علي مفعول تطيعوا وَ رَسُوْلَه منصوب عطفا علي اللّٰه و بوصل الضمير لَايَلِتْكُمْ بالياء التحتانية مفتوحة قرأه ابوعمرو و يعقوب يألِتْكُمْ بهمزة ساكنة بعد الياء و يبدلها السوسي بالالف و قرأ الباقون بغير همز و لا الف و بكسر اللام بالاتفاق الاولي من الت يألت التا كضرب يضرب ضربا مهموز الفاء و هي لغة غطفان و الثانية من لات يليت ليتا و هي لغة اسد و اهل الحجاز و كلاهما بمعني نقص اي لا ينقصكم و رسم بغير الف صورة الهمزة بالاتفاق اما علي قراءة من لم يهمز او رعاية

و بالتشديد علي المدغم فيه تُؤْمِنُوْا بالتاء الفوقانية مضمومة و برسم الهمزة الساکنة بعدها واوا و بوضع مجعودة عليها بغير لونها للقراءتين و بكسر الميم علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافعال و بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَلٰكِنْ بحذف الالف بعد اللام بالاتفاق و بسكون النون قُوْلُوْا امر و بزيادة الالف بعد واو الجمع اَسْلَمْنَا بفتح الهمزة و اللام و سكون الميم ماض معلوم من باب الافعال و باثبات الف الضمير للتطرف وَ لَمَّا يَدْخُلِ الواو حالية و لَمَّا بفتح اللام و الميم المشددة جازمة بمعني و الفعل بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الخاء المعجمة علي التذكير و البناء للفاعل مجزوم بلما و كسرت اللام للوصل الْاِيْمَانُ كما تقدم اوائل الورد الا انه مرفوع علي فاعل لما يدخل فِيْ قُلُوْبِكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ اِنْ شرطية تُطِيْعُوا بالتاء الفوقانية مضمومة و كسر الطاء المهملة علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافعال و بحذف نون الرفع للجزم علي الشرط و بزيادة الالف بعد الواو اللّٰهَ كما تقدم الا انه منصوب علي مفعول تطيعوا وَ رَسُوْلَه منصوب عطفا علي اللّٰه و بوصل الضمير لَايَلِتْكُمْ بالياء التحتانية مفتوحة قرأه ابوعمرو و يعقوب يألِتْكُمْ بهمزة ساكنة بعد الياء و يبدلها السوسي بالالف و قرأ الباقون بغير همز و لا الف و بكسر اللام بالاتفاق الاولي من الت يألت التا كضرب يضرب ضربا مهموز الفاء و هي لغة غطفان و الثانية من لات يليت ليتا و هي لغة اسد و اهل الحجاز و كلاهما بمعني نقص اي لا ينقصكم و رسم بغير الف صورة الهمزة بالاتفاق اما علي قراءة من لم يهمز او رعاية