الياء و بوضع مجعودة موقعها عَلِيْمٌ فعيل من العلم مرفوع ٰاية (حجرات/۱۷): يَمُنُّوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الميم و النون المشددة بعدها علي الغيب و البناء للفاعل من المنة عَلَيْكَ بوصل الضمير اَنْ بفتح الهمزة و سكون النون مصدرية و الباء مقدرة اي بان اَسْلَمُوْا بفتح الهمزة و اللام ماض معلوم من باب الافعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع قُلْ امر و بادغام اللام في لام لَّا الناهية و بدون السكون علي المدغم و بالتشدید علي المدغم فيه تَمُنُّوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة نهي علي الخطاب و البناء للفاعل و الباقي كما تقدم الا انه بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد الواو عَلَيَّ بتشديد الياء مفتوحة بالاتفاق ادغمت الياء الاصلية في ياء الاضافة اِسْلَامَكُمْ بكسر الهمزة مصدر علي زنة الافعال و باثبات الالف بعد اللام علي الاكثر و حذفها الجزري منصوب بنزع الخافض اي باسلامكم او بتضمين الفعل معني الاعتداد و قيل منصوب علي انه مفعول له اي لاسلامكم و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما  بَلِ للاضراب و كسرت اللام للوصل اللّٰهُ كما تقدم يَمُنُّ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الميم و تشديد النون علي التذكير و البناء للفاعل مرفوع عَلَيْكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما اَنْ بفتح الهمزة و سكون النون مصدرية و التقدير بان اولا و قرئ بكسر الهمزة ذكره الزمخشري و لم يعترض لتوجيه صراحة اقول و باللّٰه التوفيق انها تغليلية بمعني اذ علي قول الكوفيين و يؤيده قراءة ابن مسعود اذ هديكم لانه ظرف

الياء و بوضع مجعودة موقعها عَلِيْمٌ فعيل من العلم مرفوع ٰاية (حجرات/۱۷): يَمُنُّوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الميم و النون المشددة بعدها علي الغيب و البناء للفاعل من المنة عَلَيْكَ بوصل الضمير اَنْ بفتح الهمزة و سكون النون مصدرية و الباء مقدرة اي بان اَسْلَمُوْا بفتح الهمزة و اللام ماض معلوم من باب الافعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع قُلْ امر و بادغام اللام في لام لَّا الناهية و بدون السكون علي المدغم و بالتشدید علي المدغم فيه تَمُنُّوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة نهي علي الخطاب و البناء للفاعل و الباقي كما تقدم الا انه بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد الواو عَلَيَّ بتشديد الياء مفتوحة بالاتفاق ادغمت الياء الاصلية في ياء الاضافة اِسْلَامَكُمْ بكسر الهمزة مصدر علي زنة الافعال و باثبات الالف بعد اللام علي الاكثر و حذفها الجزري منصوب بنزع الخافض اي باسلامكم او بتضمين الفعل معني الاعتداد و قيل منصوب علي انه مفعول له اي لاسلامكم و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما  بَلِ للاضراب و كسرت اللام للوصل اللّٰهُ كما تقدم يَمُنُّ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الميم و تشديد النون علي التذكير و البناء للفاعل مرفوع عَلَيْكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما اَنْ بفتح الهمزة و سكون النون مصدرية و التقدير بان اولا و قرئ بكسر الهمزة ذكره الزمخشري و لم يعترض لتوجيه صراحة اقول و باللّٰه التوفيق انها تغليلية بمعني اذ علي قول الكوفيين و يؤيده قراءة ابن مسعود اذ هديكم لانه ظرف