- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
و كسر الفاء علي التذكير و البناء للفاعل في المشهورة و الضمير المستتر يرجع الي الانسان و قرئ بضم الياء و فتح الفاء علي البناء للمفعول و الجار و المجرور بعدها نائب الفاعل مِنْ جارة زائدة للتاكيد النفي قَوْلٍ بفتح القاف و سكون الواو اِلَّا حرف استثناء لَدَيْهِ بفتح اللام و الدال المهملة و سكون الياء التحتانية و وصل الضمير رَقِيْبٌ فعيل بمعني فاعل اي حافظ عَتِيْدٌ فعيل من العتادة اي الحضور اي حاضر و كل منهما بمعني المثني كما صرح به الجلال المحلي في تفسيره و كلاهما مرفوعان ٰاية )قٓ/۱۹): وَ جَآءَتْ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الجيم بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها و بتطويل التاء الساكنة للتانيث و لم يذكر احد زيادة الياء بين الجيم و الالف فيه و باظهار التاء عند ابنكثير و قالون و عاصم و ادغمها الباقون في سين سَكْرَةُ و هي بفتح السين المهملة و سكون الكاف و فتح الراء و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط بالاتفاق مرفوع علي فاعل جآءت مضاف الْمَوْتِ باثبات همزة الوصل و بتطويل التاء لانها اصلية لام الكلمة بِالْحَقِّ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة في المشهورة و بتشديد القاف و قرأ ابوبكر الصديق و ابن مسعود رضي الله عنهما سكرة الحق بالموت بتقديم الحق مضافا اليه و تاخير الموت متصلة بالباء الجارة علي ان السكرة لشدتها اقتضت الزهوق او علي ان الباء بمعني مع و قيل سكرة الحق سكرة الله و اضافتها اليه للتهويل كذا في الكشاف و فيه ايضا و قرئ سكرات علي الجمع و لا يساعد هما
و كسر الفاء علي التذكير و البناء للفاعل في المشهورة و الضمير المستتر يرجع الي الانسان و قرئ بضم الياء و فتح الفاء علي البناء للمفعول و الجار و المجرور بعدها نائب الفاعل مِنْ جارة زائدة للتاكيد النفي قَوْلٍ بفتح القاف و سكون الواو اِلَّا حرف استثناء لَدَيْهِ بفتح اللام و الدال المهملة و سكون الياء التحتانية و وصل الضمير رَقِيْبٌ فعيل بمعني فاعل اي حافظ عَتِيْدٌ فعيل من العتادة اي الحضور اي حاضر و كل منهما بمعني المثني كما صرح به الجلال المحلي في تفسيره و كلاهما مرفوعان ٰاية )قٓ/۱۹): وَ جَآءَتْ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الجيم بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها و بتطويل التاء الساكنة للتانيث و لم يذكر احد زيادة الياء بين الجيم و الالف فيه و باظهار التاء عند ابنكثير و قالون و عاصم و ادغمها الباقون في سين سَكْرَةُ و هي بفتح السين المهملة و سكون الكاف و فتح الراء و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط بالاتفاق مرفوع علي فاعل جآءت مضاف الْمَوْتِ باثبات همزة الوصل و بتطويل التاء لانها اصلية لام الكلمة بِالْحَقِّ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة في المشهورة و بتشديد القاف و قرأ ابوبكر الصديق و ابن مسعود رضي الله عنهما سكرة الحق بالموت بتقديم الحق مضافا اليه و تاخير الموت متصلة بالباء الجارة علي ان السكرة لشدتها اقتضت الزهوق او علي ان الباء بمعني مع و قيل سكرة الحق سكرة الله و اضافتها اليه للتهويل كذا في الكشاف و فيه ايضا و قرئ سكرات علي الجمع و لا يساعد هما