و الراء جمع اسم الفاعل من باب المفاعلة منصوب علي نعت الفقراء الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و كسر الذال المعجمة اُخْرِجُوْا بضم الهمزة و كسر الراء بينهما خاء معجمة ساكنة و بضم الجيم ماض مبني للمفعول من باب الافعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع مِنْ جارة دِيَارِهِمْ كما تقدم اوائل السورة وَ اَمْوَالِهِمْ بفتح الهمزة جمع مال و باثبات الالف بين الواو و اللام علي الاكثر و حذفها الجزري مخفوض عطفا علي ديارهم و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما يَبْتَغُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و سكون الباء الموحدة و فتح التاء الفوقانية و ضم الغين المعجمة علي الغيب و البناء للفاعل من باب الافتعال فََضْلاً بفتح الفاء و سكون الضاد المعجمة منصوب علي مفعول يبتغون و الجملة حال من ضمير الفاعل و بالالف في الاٰخر عوض التنوين مِنَ جارة فتحت النون في الوصل اللهِ كما تقدم الا انه مخفوض وَ رِضْوَاناً قرأه ابوبكر بضم الراء و كسرها الباقون و هما لغتان و باثبات الالف بين الواو و النون علي ضابط الداني و هو الاكثر و حذفها الجزري منصوب عطفا علي فضلا و بالالف في الاٰخر عوض التنوين وَ يَنْصُرُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الصاد المهملة علي الغيب و البناء للفاعل اللهَ كما تقدم الا انه منصوب علي مفعول ينصرون وَ رَسُوْلَهُ منصوب عطفا علي الـله و بوصل الضمير اُولٰئِكَ فزيادة الواو بعد الهمزة الاوليٰ لئلا يلتبس

و الراء جمع اسم الفاعل من باب المفاعلة منصوب علي نعت الفقراء الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و كسر الذال المعجمة اُخْرِجُوْا بضم الهمزة و كسر الراء بينهما خاء معجمة ساكنة و بضم الجيم ماض مبني للمفعول من باب الافعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع مِنْ جارة دِيَارِهِمْ كما تقدم اوائل السورة وَ اَمْوَالِهِمْ بفتح الهمزة جمع مال و باثبات الالف بين الواو و اللام علي الاكثر و حذفها الجزري مخفوض عطفا علي ديارهم و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما يَبْتَغُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و سكون الباء الموحدة و فتح التاء الفوقانية و ضم الغين المعجمة علي الغيب و البناء للفاعل من باب الافتعال فََضْلاً بفتح الفاء و سكون الضاد المعجمة منصوب علي مفعول يبتغون و الجملة حال من ضمير الفاعل و بالالف في الاٰخر عوض التنوين مِنَ جارة فتحت النون في الوصل اللهِ كما تقدم الا انه مخفوض وَ رِضْوَاناً قرأه ابوبكر بضم الراء و كسرها الباقون و هما لغتان و باثبات الالف بين الواو و النون علي ضابط الداني و هو الاكثر و حذفها الجزري منصوب عطفا علي فضلا و بالالف في الاٰخر عوض التنوين وَ يَنْصُرُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الصاد المهملة علي الغيب و البناء للفاعل اللهَ كما تقدم الا انه منصوب علي مفعول ينصرون وَ رَسُوْلَهُ منصوب عطفا علي الـله و بوصل الضمير اُولٰئِكَ فزيادة الواو بعد الهمزة الاوليٰ لئلا يلتبس