الغائبين وَ لَئِنْ كما تقدم قُوْتِلُوْا بضم القاف مشبعة و كسر التاء ماض مجهل من باب المفاعلة و بزيادة الالف بعد واو الجمع لاَ يَنْصُرُوْنَهُمْ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الصاد المهملة علي الغيب و البناء للفاعل و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ لَئِنْ كما تقدم الا انه بادغام النون في نون نَصَرُوْهُمْ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو ماض معلوم و بفتح الصاد المهملة و بدون زيادة الالف بعد واو الجمع لوقوعها حشوا بلحوق ضمير المفعول و اختلف في الميم سكونا و ضما لَيُوَْلُنَّ بوصل لام التاكيد مفتوحة و بالياء التحتانية مضمومة و فتح الواو علي الغيب و البناء للفاعل من باب التفعيل و بتشديد اللام مضمومة بعدها نون التاكيد الثقيلة لانه جمع حذفت نونه لالتقاء الساكنين الْاَدباَرَ باثبات همزة الوصل و بفتح الهمزة بعد اللام جمع الدبر و باثبات الالف بعد الباء الموحدة علي الاكثر و حذفها الجزري منصوب علي مفعول ليقولن ثَمَّ بضم المثلثة و بتشديد الميم عاطفة لَا يُنْصَرُوْنَ بالياء التحتانية مضمومة و فتح الصاد علي الغيب و البناء للمفعول ٰاية )الحشر/۱۳): لَاَنْتُمْ بوصل لام التاكيد بهمزة انتم مفتوحة و بدون زيادة الف بعدها و هو المرسوم في مصحف الجزري و في مورد الظمأن لا انتم بزيادة الف بين الهمزة و النون و لا اعتداد به لانه لم يذكره احد من الائمة و الـله اعلم بالصواب و اختلف في الميم سكونا و ضما اَشَدُّ بفتح الهمزة و الشين المعجمة و تشديد الدال المهملة افعل التفضيل مرفوع علي

الغائبين وَ لَئِنْ كما تقدم قُوْتِلُوْا بضم القاف مشبعة و كسر التاء ماض مجهل من باب المفاعلة و بزيادة الالف بعد واو الجمع لاَ يَنْصُرُوْنَهُمْ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الصاد المهملة علي الغيب و البناء للفاعل و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ لَئِنْ كما تقدم الا انه بادغام النون في نون نَصَرُوْهُمْ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو ماض معلوم و بفتح الصاد المهملة و بدون زيادة الالف بعد واو الجمع لوقوعها حشوا بلحوق ضمير المفعول و اختلف في الميم سكونا و ضما لَيُوَْلُنَّ بوصل لام التاكيد مفتوحة و بالياء التحتانية مضمومة و فتح الواو علي الغيب و البناء للفاعل من باب التفعيل و بتشديد اللام مضمومة بعدها نون التاكيد الثقيلة لانه جمع حذفت نونه لالتقاء الساكنين الْاَدباَرَ باثبات همزة الوصل و بفتح الهمزة بعد اللام جمع الدبر و باثبات الالف بعد الباء الموحدة علي الاكثر و حذفها الجزري منصوب علي مفعول ليقولن ثَمَّ بضم المثلثة و بتشديد الميم عاطفة لَا يُنْصَرُوْنَ بالياء التحتانية مضمومة و فتح الصاد علي الغيب و البناء للمفعول ٰاية )الحشر/۱۳): لَاَنْتُمْ بوصل لام التاكيد بهمزة انتم مفتوحة و بدون زيادة الف بعدها و هو المرسوم في مصحف الجزري و في مورد الظمأن لا انتم بزيادة الف بين الهمزة و النون و لا اعتداد به لانه لم يذكره احد من الائمة و الـله اعلم بالصواب و اختلف في الميم سكونا و ضما اَشَدُّ بفتح الهمزة و الشين المعجمة و تشديد الدال المهملة افعل التفضيل مرفوع علي