الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 7 صفحه 518 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
وَ یَجْعَلْ لَّکُمْ کلاهما کما تقدما اَنْهٰرًا بفتح الهمزة جمع النهر و بحذف الالف بعد الهاء بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره منصوب علی مفعول یجعل و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة بالاتفاق مَا استفهامیة لَکُمْ کما تقدم لَا تَرْجُوْنَ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و ضم الجیم بینهما راء ساکنة علی الخطاب و البناء للفاعل لِلّهِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر وَقَارًا بفتح الواو و القاف المخخفة و باثبات الالف بعد القاف بالاتفاق کما ضبطه الدانی منصوب علی مفعول لا ترجون و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین و المراد به العظمة قال الاخفش الرجاء هنا الخوف فالمعنی لا تخافون لـله عظمة و قیل لا تأملون له توقیرا ای تعظیما ٰایة بالاتفاق )نوح/۱۴): وَ قَدْ خَلَقَکُمْ ماض معلوم و بفتح اللام و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما اَطْوَارًا بفتح الهمزة و سکون الطّاء المهملة جمع طور بالفتح و هو المرة و قیل الصنف او النوع و باثبات الالف بعد الواو علی الاکثر وَ حذفها الجزری منصوب علی وقوعه موقع الحال و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة بالاتفاق )نوح/۱۵): اَلَمْ تَرَوْا بهمزة الاستفهام و برسمها الفا للابتداء و لم جازمة و الفعل بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح الراء علی الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزیادة الالف بعد الواو کَیْفَ بفتح الفاء خَلَقَ کما تقدم الا انه بدون الضمیر اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع علی فاعل خلق سَبْعَ بفتح السین المهملة و سکون الباء الموحدة منصوب علی مفعول خلق مضاف سَمٰوٰتٍ بحذف الالفین بعد المیم
وَ یَجْعَلْ لَّکُمْ کلاهما کما تقدما اَنْهٰرًا بفتح الهمزة جمع النهر و بحذف الالف بعد الهاء بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره منصوب علی مفعول یجعل و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة بالاتفاق مَا استفهامیة لَکُمْ کما تقدم لَا تَرْجُوْنَ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و ضم الجیم بینهما راء ساکنة علی الخطاب و البناء للفاعل لِلّهِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر وَقَارًا بفتح الواو و القاف المخخفة و باثبات الالف بعد القاف بالاتفاق کما ضبطه الدانی منصوب علی مفعول لا ترجون و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین و المراد به العظمة قال الاخفش الرجاء هنا الخوف فالمعنی لا تخافون لـله عظمة و قیل لا تأملون له توقیرا ای تعظیما ٰایة بالاتفاق )نوح/۱۴): وَ قَدْ خَلَقَکُمْ ماض معلوم و بفتح اللام و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما اَطْوَارًا بفتح الهمزة و سکون الطّاء المهملة جمع طور بالفتح و هو المرة و قیل الصنف او النوع و باثبات الالف بعد الواو علی الاکثر وَ حذفها الجزری منصوب علی وقوعه موقع الحال و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة بالاتفاق )نوح/۱۵): اَلَمْ تَرَوْا بهمزة الاستفهام و برسمها الفا للابتداء و لم جازمة و الفعل بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح الراء علی الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزیادة الالف بعد الواو کَیْفَ بفتح الفاء خَلَقَ کما تقدم الا انه بدون الضمیر اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع علی فاعل خلق سَبْعَ بفتح السین المهملة و سکون الباء الموحدة منصوب علی مفعول خلق مضاف سَمٰوٰتٍ بحذف الالفین بعد المیم
من 800