الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 7 صفحه 536 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
صالح له و علی الوجهین مضاف ذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال کُنَّا کما تقدم طَرٰئِقَ بالطاء المهملة و بحذف الالف بعد الراء لانه جمع طریقة یوازن مفاعل و کذلک رسمه الجزری فی مصحفه و اثبتها غیره و برسم الهمزة المکسورة بعد الالف یاء بلا نقط و بوضع مجعودة علیها منصوب علی خبر کنا غیر مجری ای فرقا و ادیانا قِدَدًا بکسر القاف و فتح الدال المهملة الاولٰی جمع قدة و هی القطعة من قد السیرا ذا قطعه و المراد هنا فرقا مختلفة منصوب علی نعت طرائق ٰایة بالاتفاق  )الجن/۱۲): وَ اَنَّا کما تقدم ظَنَنَّا اَنْ لَّنْ الکل کما تقدم سابقا نُّعْجِزَ بالنون مضمومة و سکون العین المهملة و کسر الجیم مخففة علی المتکلم معه غیره و البناء للفاعل من باب الافعال منصوب بلن اللهَ کما تقدم منصوب علی مفعول نعجز فِی الْاَرْضِ کما تقدم وَ لَنْ نُعْجِزَهُ کما تقدما الا انه بضمیر المفعول هَرَبًا بفتح الهاء و الراء ٰاخره باء موحدة مصدر منصوب علی الحال بتاویل هاربین و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة بالاتفاق )الجن/۱۳): وَ اَنَّا کما تقدم لَمَّا بفتح اللام و المیم المشددة اداة شرط سَمِعْنَا ماض معلوم و بکسر المیم و سکون العین المهملة و باثبات الف الضمیر للتطرف الْهُدٰی باثبات همزة الوصل و بضم الهاء و فتح الدال المهملة و برسم الالف بعدها یاء تغلیبا للاصل و مراد الامالة ءَامَنَّا بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة فی الابتداء و بفتح المیم و تشدید النون لادغام النون الاصلیة فی نون الضمیر ماض معلوم من باب الافعال و باثبات الالف الضمیر للتطرف بِه بوصل الباء الجارة فَمَنْ شرطیة و بوصل الفاء یُؤْمِنْ بالیاء التحتانیة
صالح له و علی الوجهین مضاف ذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال کُنَّا کما تقدم طَرٰئِقَ بالطاء المهملة و بحذف الالف بعد الراء لانه جمع طریقة یوازن مفاعل و کذلک رسمه الجزری فی مصحفه و اثبتها غیره و برسم الهمزة المکسورة بعد الالف یاء بلا نقط و بوضع مجعودة علیها منصوب علی خبر کنا غیر مجری ای فرقا و ادیانا قِدَدًا بکسر القاف و فتح الدال المهملة الاولٰی جمع قدة و هی القطعة من قد السیرا ذا قطعه و المراد هنا فرقا مختلفة منصوب علی نعت طرائق ٰایة بالاتفاق  )الجن/۱۲): وَ اَنَّا کما تقدم ظَنَنَّا اَنْ لَّنْ الکل کما تقدم سابقا نُّعْجِزَ بالنون مضمومة و سکون العین المهملة و کسر الجیم مخففة علی المتکلم معه غیره و البناء للفاعل من باب الافعال منصوب بلن اللهَ کما تقدم منصوب علی مفعول نعجز فِی الْاَرْضِ کما تقدم وَ لَنْ نُعْجِزَهُ کما تقدما الا انه بضمیر المفعول هَرَبًا بفتح الهاء و الراء ٰاخره باء موحدة مصدر منصوب علی الحال بتاویل هاربین و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة بالاتفاق )الجن/۱۳): وَ اَنَّا کما تقدم لَمَّا بفتح اللام و المیم المشددة اداة شرط سَمِعْنَا ماض معلوم و بکسر المیم و سکون العین المهملة و باثبات الف الضمیر للتطرف الْهُدٰی باثبات همزة الوصل و بضم الهاء و فتح الدال المهملة و برسم الالف بعدها یاء تغلیبا للاصل و مراد الامالة ءَامَنَّا بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة فی الابتداء و بفتح المیم و تشدید النون لادغام النون الاصلیة فی نون الضمیر ماض معلوم من باب الافعال و باثبات الالف الضمیر للتطرف بِه بوصل الباء الجارة فَمَنْ شرطیة و بوصل الفاء یُؤْمِنْ بالیاء التحتانیة
من 800