الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 7 صفحه 59 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
في جنت و وقهم او علي ءاتهم ان جعل ما مصدرية و التقدير فكهين بايتائهم و وقايتهم او حال من المستكن في الظرف باضمار قد او من فاعل اتي او مفعوله او منها جميعا رَبُّهُمْ كما تقدم عَذَابَ باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق منصوب علي المفعول الثاني لوقٰهم مضاف الْجَحِيْمِ باثبات همزة الوصل ٰاية‌ بالاتفاق )الطور/۱۹): كُلُوْا بضم الكاف و اللام امر و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَ اشْرَبُوْا باثبات همزة الوصل امر و بفتح الراء قبلها شين معجمة و بزيادة الالف بعد واو الجمع هَنِيئاً بفتح الها و كسر النون مشبعة و سكون الياء التحتانية و حذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الياء و بوضع مجعودة موقعها منصوب و بالالف في الٰاخر عوض التنوين فعيل منصوب علي نعت المصدر المحذوف اي اكلا و شربا هنيئا اي لا تنقيص فيه و لا نكد و لا كدرا و نعت المفعول به المفعول به المحذوف اي طعاما و شرابا هنيئا و يحتمل ان يكون الالف هي صورة الهمزة و المحذوفة هي الالف التي عوض التنوين لكنه يقدح فيه بان الهمزة المتطرفة بعد الساكن تحذف رسما اللهم الا ان يقال انه علي خلاف القياس و فيه انه لا داعي اليه و العجب من الداني انه عدها همزة متوسطة حيث قال في الهمزة المتوسطة التي وقعت بعد الساكن و كذلك اي لم ترسم خطا همزة سوءة و سؤاتكم و سئ و سيئت و برئون و هنيئا مع انه ذكر احكام الهمزة المتطرفة فيما بعد بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما مصدرية كُنْتُمْ
في جنت و وقهم او علي ءاتهم ان جعل ما مصدرية و التقدير فكهين بايتائهم و وقايتهم او حال من المستكن في الظرف باضمار قد او من فاعل اتي او مفعوله او منها جميعا رَبُّهُمْ كما تقدم عَذَابَ باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق منصوب علي المفعول الثاني لوقٰهم مضاف الْجَحِيْمِ باثبات همزة الوصل ٰاية‌ بالاتفاق )الطور/۱۹): كُلُوْا بضم الكاف و اللام امر و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَ اشْرَبُوْا باثبات همزة الوصل امر و بفتح الراء قبلها شين معجمة و بزيادة الالف بعد واو الجمع هَنِيئاً بفتح الها و كسر النون مشبعة و سكون الياء التحتانية و حذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الياء و بوضع مجعودة موقعها منصوب و بالالف في الٰاخر عوض التنوين فعيل منصوب علي نعت المصدر المحذوف اي اكلا و شربا هنيئا اي لا تنقيص فيه و لا نكد و لا كدرا و نعت المفعول به المفعول به المحذوف اي طعاما و شرابا هنيئا و يحتمل ان يكون الالف هي صورة الهمزة و المحذوفة هي الالف التي عوض التنوين لكنه يقدح فيه بان الهمزة المتطرفة بعد الساكن تحذف رسما اللهم الا ان يقال انه علي خلاف القياس و فيه انه لا داعي اليه و العجب من الداني انه عدها همزة متوسطة حيث قال في الهمزة المتوسطة التي وقعت بعد الساكن و كذلك اي لم ترسم خطا همزة سوءة و سؤاتكم و سئ و سيئت و برئون و هنيئا مع انه ذكر احكام الهمزة المتطرفة فيما بعد بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما مصدرية كُنْتُمْ
من 800