هُمْ رسم مقطوعا من الذی لانه ضمیر مرفوع منفصل فِیْهِ بوصل الضمیر مُخْتَلِفُوْنَ بکسر اللام جمع اسم الفاعل من باب الافتعال ٰایة بالاتفاق )النبأ/۴): کَلَّا بفتح الکاف و اللام المشددة بعدها الف حرف ردع سَیَعْلَمُوْنَ بوصل السین حرف التسویف و بالیاء التحتانیة فی المشهورة مفتوحة و فتح اللام علی الغیب و البناء للفاعل من العلم و روی ابن مجاهد و النقاش بالتاء الفوقانیة علی الخطاب ذکره صاحب الاحتجاج و الکشاف ٰایة بالاتفاق )النبأ/۵): ثُمَّ بضم المثلثة و تشدید المیم عاطفة کَلَّا سَیَعْلَمُوْنَ کلاهما کما تقدما رسما و قراءة ٰایة بالاتفاق )النبأ/۶): اَلَمْ نَجْعَلِ بهمزة الاستفهام و برسمها الفا للابتداء و لم جازمة و الفعل بالنون مفتوحة و فتح العین علی التعظیم و البناء للفاعل وَ بجزم اللام کسرت للاصل الْاَرْضِ باثبات همزة الوصل منصوب علی اول مفعولی نجعل مِهٰدًا بکسر المیم و فتح الهاء بعدها الف حذفت فی الرسم بالاتفاق کما نص علیه الدانی فی سورة طٰه حیث قال مهدا یعنی انه بحذف الالف حیث وقع و تابعه الشاطبی قال الجزری فی النشر و اتفقوا علی الحرف الذی فی النبأ انه کذا یعنی بکسر المیم و فتح الهاء و الف بعدها اتباعا لرءوس الٰای انتهی و المراد بالاتفاق اتفاق القراءة الشعرة لانه قری فی الشواذ مهدا بفتح المیم و سکون الهاء کذا فی الکشاف ثم هو منصوب علی ثانی مفعولی نجعل وَ بالالف فی الٰاخر عوض التنوین و معناه فراشا فانها جعلت لهم کالمهد للصبی مصدریة سمی به ما یمهد لینوم علیه ٰایة بالاتفاق وَ  )النبأ/۷): الْجِبَالَ باثبات همزة الوصل و بکسر الجیم جمع الجبل و باثبات الالف بعد الباء الموحدة بالاتفاق منصوب عطفا علی الارض اَوْتَادًا بفتح الهمزة و سکون الواو جمع الولد

هُمْ رسم مقطوعا من الذی لانه ضمیر مرفوع منفصل فِیْهِ بوصل الضمیر مُخْتَلِفُوْنَ بکسر اللام جمع اسم الفاعل من باب الافتعال ٰایة بالاتفاق )النبأ/۴): کَلَّا بفتح الکاف و اللام المشددة بعدها الف حرف ردع سَیَعْلَمُوْنَ بوصل السین حرف التسویف و بالیاء التحتانیة فی المشهورة مفتوحة و فتح اللام علی الغیب و البناء للفاعل من العلم و روی ابن مجاهد و النقاش بالتاء الفوقانیة علی الخطاب ذکره صاحب الاحتجاج و الکشاف ٰایة بالاتفاق )النبأ/۵): ثُمَّ بضم المثلثة و تشدید المیم عاطفة کَلَّا سَیَعْلَمُوْنَ کلاهما کما تقدما رسما و قراءة ٰایة بالاتفاق )النبأ/۶): اَلَمْ نَجْعَلِ بهمزة الاستفهام و برسمها الفا للابتداء و لم جازمة و الفعل بالنون مفتوحة و فتح العین علی التعظیم و البناء للفاعل وَ بجزم اللام کسرت للاصل الْاَرْضِ باثبات همزة الوصل منصوب علی اول مفعولی نجعل مِهٰدًا بکسر المیم و فتح الهاء بعدها الف حذفت فی الرسم بالاتفاق کما نص علیه الدانی فی سورة طٰه حیث قال مهدا یعنی انه بحذف الالف حیث وقع و تابعه الشاطبی قال الجزری فی النشر و اتفقوا علی الحرف الذی فی النبأ انه کذا یعنی بکسر المیم و فتح الهاء و الف بعدها اتباعا لرءوس الٰای انتهی و المراد بالاتفاق اتفاق القراءة الشعرة لانه قری فی الشواذ مهدا بفتح المیم و سکون الهاء کذا فی الکشاف ثم هو منصوب علی ثانی مفعولی نجعل وَ بالالف فی الٰاخر عوض التنوین و معناه فراشا فانها جعلت لهم کالمهد للصبی مصدریة سمی به ما یمهد لینوم علیه ٰایة بالاتفاق وَ  )النبأ/۷): الْجِبَالَ باثبات همزة الوصل و بکسر الجیم جمع الجبل و باثبات الالف بعد الباء الموحدة بالاتفاق منصوب عطفا علی الارض اَوْتَادًا بفتح الهمزة و سکون الواو جمع الولد