مَّا و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و ما موصولة کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع یَکْسِبُوْنَ بالیاء التحتانیة و کسر السین المهملة علی الغیب و البناء للفاعل ٰایة )المطففین/۱۵): کَلَّا کما تقدم اِنَّهُمْ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما یَوْمَئِذٍ کما تقدم لَّمَحْجُوْبُوْنَ بوصل لام التاکید مفتوحة جمع اسم المفعول من الحجاب ٰایة )المطففین/۱۶): ثُمَّ بضم المثلثة و فتح المیم مشددة عاطفة  اِنَّهُمْ کما تقدم لَصَالُوا بوصل لام التاکید مفتوحة جمع اسم الفاعل و باثبات الالف بعد الصاد المهملة مع انه جمع مذکر سالم و کان قیاسه ان تحذف الالف لکن اثبتوها اما لانه لم یکثر دوره فی القرءان و انما جاء هنا موضعا واحدا او لانه حذف منه النون فی الاضافة فاثبتوا الالف لئلا یلتبس بالماضی و کذا رسمه الجزری و غیره لکن لم یتعرض احد لذکره و هو دلیل علی الاثبات فانهم یتعرضون البتة لما یخالف رسم القرءان رسم اهل العربیة و هذا لم یخالف رسم اهل العربیة فلم یتعرضوا له و رسم بزیادة الالف بعد الواو بالاتفاق لان الواو تطرفت بعد حذف النون فزیدت بعدها الف الْجَحِیْمِ باثبات همزة الوصل و بکسر المیم للخفض بالاضافة الیه ٰایة )المطففین/۱۷): ثُمَّ کما تقدم یُقَالُ بالیاء التحتانیة مضمومة و فتح القاف علی التذکیر و البناء للمفعول و باثبات الالف بعد القاف بالاتفاق مرفوع هٰذَا بحذف الالف من حرف التنبیه و بوصل الهاء بالذال و بالالف بعد الذال الَّذِیْ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة بالاتفاق کُنْتُمْ بضم الکاف ماض من الافعال الناقصة و اختلف فی

مَّا و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه و ما موصولة کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع یَکْسِبُوْنَ بالیاء التحتانیة و کسر السین المهملة علی الغیب و البناء للفاعل ٰایة )المطففین/۱۵): کَلَّا کما تقدم اِنَّهُمْ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما یَوْمَئِذٍ کما تقدم لَّمَحْجُوْبُوْنَ بوصل لام التاکید مفتوحة جمع اسم المفعول من الحجاب ٰایة )المطففین/۱۶): ثُمَّ بضم المثلثة و فتح المیم مشددة عاطفة  اِنَّهُمْ کما تقدم لَصَالُوا بوصل لام التاکید مفتوحة جمع اسم الفاعل و باثبات الالف بعد الصاد المهملة مع انه جمع مذکر سالم و کان قیاسه ان تحذف الالف لکن اثبتوها اما لانه لم یکثر دوره فی القرءان و انما جاء هنا موضعا واحدا او لانه حذف منه النون فی الاضافة فاثبتوا الالف لئلا یلتبس بالماضی و کذا رسمه الجزری و غیره لکن لم یتعرض احد لذکره و هو دلیل علی الاثبات فانهم یتعرضون البتة لما یخالف رسم القرءان رسم اهل العربیة و هذا لم یخالف رسم اهل العربیة فلم یتعرضوا له و رسم بزیادة الالف بعد الواو بالاتفاق لان الواو تطرفت بعد حذف النون فزیدت بعدها الف الْجَحِیْمِ باثبات همزة الوصل و بکسر المیم للخفض بالاضافة الیه ٰایة )المطففین/۱۷): ثُمَّ کما تقدم یُقَالُ بالیاء التحتانیة مضمومة و فتح القاف علی التذکیر و البناء للمفعول و باثبات الالف بعد القاف بالاتفاق مرفوع هٰذَا بحذف الالف من حرف التنبیه و بوصل الهاء بالذال و بالالف بعد الذال الَّذِیْ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة بالاتفاق کُنْتُمْ بضم الکاف ماض من الافعال الناقصة و اختلف فی