- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
بوصل الفاء و بفتح التاء الفوقانية و الدال المهملة و اللام المشددة ماض معلوم من باب التفعيل و برسم الالف في الٰاخر ياء لوقوعها خامسة علي مراد الامالة ٰاية بالاتفاق )النجم/۹): فَكَانَ بوصل الفاء و باثبات الالف بعد الكاف قَابَ باثبات الالف بعد القاف بالاتفاق منصوب علي الظرف لو فرض كان تامة او علي خبره لو فرض كان ناقصة و اسم كان علي الوجهين ضمير مستتر يرجع الي ما يرجع اليه ضمير دنا و قرأ زيد بن علي قَادَ بالدال المهملة موضع الباء الموحدة و قرئ قيد بفتح القاف و سكون الياء ٰاخره دال مهملة و قرئ قدر بفتح القاف و سكون الدال ٰاخره راء كذا في الكشاف و الرسم لا يساعد هذه الوجوه و ان اتحدت معني لان القاب و القاد و القيد و القدر كلها بمعني المقدار مضاف قَوْسَيْنِ تثنية قوس اَوْ حرف ترديد او بمعني بل كذا في المدارك اَدْنٰي بفتح الهمزة و النون بينهما دال مهملة ساكنة افعل التفضيل من الدنو اي اقرب و برسم الالف في الٰاخر ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة ٰاية بالاتفاق )النجم/۱۰): فَاَوْحٰي بوصل الفاء و بفتح الهمزة و الحاء بينهما واو ساكنة ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف في الٰاخر ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة اِلٰي بالياء عَبْدِهٖ مَٓا اَوْحٰي كما تقدم ٰاية بالاتفاق )النجم/۱۱): مَا كَذَبَ قرأه ابوجعفر و هشام بتشديد الذال مفتوحة علي الماضي المعلوم من باب التفعيل اي صدقه و لم يشك و قرأ الباقون بتخفيف الذال مفتوحة كضرب الْفُؤَادُ باثبات همزة الوصل و بضم الفاء و برسم الهمزة المفتوحة
بوصل الفاء و بفتح التاء الفوقانية و الدال المهملة و اللام المشددة ماض معلوم من باب التفعيل و برسم الالف في الٰاخر ياء لوقوعها خامسة علي مراد الامالة ٰاية بالاتفاق )النجم/۹): فَكَانَ بوصل الفاء و باثبات الالف بعد الكاف قَابَ باثبات الالف بعد القاف بالاتفاق منصوب علي الظرف لو فرض كان تامة او علي خبره لو فرض كان ناقصة و اسم كان علي الوجهين ضمير مستتر يرجع الي ما يرجع اليه ضمير دنا و قرأ زيد بن علي قَادَ بالدال المهملة موضع الباء الموحدة و قرئ قيد بفتح القاف و سكون الياء ٰاخره دال مهملة و قرئ قدر بفتح القاف و سكون الدال ٰاخره راء كذا في الكشاف و الرسم لا يساعد هذه الوجوه و ان اتحدت معني لان القاب و القاد و القيد و القدر كلها بمعني المقدار مضاف قَوْسَيْنِ تثنية قوس اَوْ حرف ترديد او بمعني بل كذا في المدارك اَدْنٰي بفتح الهمزة و النون بينهما دال مهملة ساكنة افعل التفضيل من الدنو اي اقرب و برسم الالف في الٰاخر ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة ٰاية بالاتفاق )النجم/۱۰): فَاَوْحٰي بوصل الفاء و بفتح الهمزة و الحاء بينهما واو ساكنة ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف في الٰاخر ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة اِلٰي بالياء عَبْدِهٖ مَٓا اَوْحٰي كما تقدم ٰاية بالاتفاق )النجم/۱۱): مَا كَذَبَ قرأه ابوجعفر و هشام بتشديد الذال مفتوحة علي الماضي المعلوم من باب التفعيل اي صدقه و لم يشك و قرأ الباقون بتخفيف الذال مفتوحة كضرب الْفُؤَادُ باثبات همزة الوصل و بضم الفاء و برسم الهمزة المفتوحة