باب التفعل مِنْهُمْ بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما وَ لَهُمْ كما تقدم عَذَابٌ كما تقدم الا انه مرفوع منون اَلِيْمٌ مرفوع آية بالاتفاق(مائده/۳۷): يُرِيْدُوْنَ باليآء التحتانية مضمومة و كسر الرآء علي الغيب و البنآء للفاعل من باب الافعال اَنْ ناصبة الفعل یَخْرُجُوْا بالیآء التحتانیة مفتوحة و ضم الرآء علی الغیب و البنآء للفاعل و بحذف نون الرفع للنصب و بزيادة الالف بعد الواو مِنَ جَارة فتحت النون في الوصل النَّارِ باثبات الالف بعد النون وفاقا وَمَاهُمْ اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما بِخٰرِجِيْنَ بوصل الباء الجارة و بحذف الالف بعد الخآء و بكسر الجيم جمع خارج مِنْهَا موصول وَ لَهُمْ عَذَابٌ كلاهما كما تقدما مُقِيْمٌ اسم فاعل من باب الافعال آية بالاتفاق (مائده/۳۸): وَ السَّارِقُ وَ السَّارِقَة ُ كلاهما باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد السين علي الاكثر و حذفها الجزري و برسم التآء في الاخيرهآء مع النقط و هما بالرفع عند الجمهور و قرأهما عيسي بن عمر بالنصب و رجحها سيبويه كذا في الكشاف فَاقْطَعُوْا امروا باثبات همزة الوصل متصلة بالفآء و بزيادة الالف بعد الواو اَيْدِيَهُمَا بنصب اليآء الثانية و وصل الضمير جَزَاءً باثبات الالف بعد الزاي وفاقا و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوب و بدون الالف عوض التنوين لوقوع الهمزة التي و ردت عليها النصب بعد الالف بمَا بوصل البآء الجارة و باثبات الالف لان ما مصدرية كَسَبَا بالفتحات ماض معلوم مثني و باثبات الالف للتطرف نَكَالًا بفتح النون و تخفيف الكاف و اثبات الالف بعدها علي ضابط الداني

باب التفعل مِنْهُمْ بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما وَ لَهُمْ كما تقدم عَذَابٌ كما تقدم الا انه مرفوع منون اَلِيْمٌ مرفوع آية بالاتفاق(مائده/۳۷): يُرِيْدُوْنَ باليآء التحتانية مضمومة و كسر الرآء علي الغيب و البنآء للفاعل من باب الافعال اَنْ ناصبة الفعل یَخْرُجُوْا بالیآء التحتانیة مفتوحة و ضم الرآء علی الغیب و البنآء للفاعل و بحذف نون الرفع للنصب و بزيادة الالف بعد الواو مِنَ جَارة فتحت النون في الوصل النَّارِ باثبات الالف بعد النون وفاقا وَمَاهُمْ اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما بِخٰرِجِيْنَ بوصل الباء الجارة و بحذف الالف بعد الخآء و بكسر الجيم جمع خارج مِنْهَا موصول وَ لَهُمْ عَذَابٌ كلاهما كما تقدما مُقِيْمٌ اسم فاعل من باب الافعال آية بالاتفاق (مائده/۳۸): وَ السَّارِقُ وَ السَّارِقَة ُ كلاهما باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد السين علي الاكثر و حذفها الجزري و برسم التآء في الاخيرهآء مع النقط و هما بالرفع عند الجمهور و قرأهما عيسي بن عمر بالنصب و رجحها سيبويه كذا في الكشاف فَاقْطَعُوْا امروا باثبات همزة الوصل متصلة بالفآء و بزيادة الالف بعد الواو اَيْدِيَهُمَا بنصب اليآء الثانية و وصل الضمير جَزَاءً باثبات الالف بعد الزاي وفاقا و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوب و بدون الالف عوض التنوين لوقوع الهمزة التي و ردت عليها النصب بعد الالف بمَا بوصل البآء الجارة و باثبات الالف لان ما مصدرية كَسَبَا بالفتحات ماض معلوم مثني و باثبات الالف للتطرف نَكَالًا بفتح النون و تخفيف الكاف و اثبات الالف بعدها علي ضابط الداني