بعد الميم لاتصال ضمير المفعول الثاني و بدون الالف بعد الواو لوقوعها حشوا و اختلف في ميم هُمْ سكونا و ضما اِذْ بسكون الذال و انما كسرت للوصل الْتَقَيْتُمْ باثبات همزة الوصل ماض معلوم من باب الافتعال و اختلف في الميم سكونا و ضما فِيْ اَعْيُنِكُمْ بفتح الهمزة و سكون العين و ضم الياء جمع العين  و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما قَلِيْلًا كما تقدم وَ يُقَلِّلُكُمْ بالياء التحتانية مضمومة و فتح القاف و بلامين لامتناع الادغام لان الاولي مدغمة و بكسرها علی التذكير و البناء للفاعل من باب التفعيل و برفع الثانية و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما فِيْ اَعْيُنِهِمْ كما تقدم الا انه بضمير الغائبين و الاولي بضمير المخاطبين لِيَقْضِيَ بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانيه مفتوحة و كسر الضاد المعجمة علي التذكير و البناء للفاعل منصوب بتقدير اَنْ و باثبات الياء خطا و لفظا اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع اَمْرًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين كَانَ باثبات الالف بعد الكاف مَفْعُوْلًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ اِلَي بالياء اللهِ كما تقدم الا انه مخفوض تُرْجَعُ بالتاء الفوقانية قرأ نافع و ابن‌كثير و ابوعمرو و عاصم بضمها و فتح الجيم علي التانيث و البناء للمفعول و قرأ الباقون بفتحها بكسر الجيم علي البناء للفاعل مرفوع بالاتفاق الْاُمُوْرُ باثبات همزة الوصل مرفوع بالاتفاق(الانفال/۴۵): يَـٰاَيُّهَا بحذف الالف من حرف النداء و بوصل الياء بهمزة ايها و هي بتشديد الياء مضمومة و باثبات الالف بعد الهاء بالاتفاق الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و كسر الذال ءَامَنُوْا بالف واحدة

بعد الميم لاتصال ضمير المفعول الثاني و بدون الالف بعد الواو لوقوعها حشوا و اختلف في ميم هُمْ سكونا و ضما اِذْ بسكون الذال و انما كسرت للوصل الْتَقَيْتُمْ باثبات همزة الوصل ماض معلوم من باب الافتعال و اختلف في الميم سكونا و ضما فِيْ اَعْيُنِكُمْ بفتح الهمزة و سكون العين و ضم الياء جمع العين  و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما قَلِيْلًا كما تقدم وَ يُقَلِّلُكُمْ بالياء التحتانية مضمومة و فتح القاف و بلامين لامتناع الادغام لان الاولي مدغمة و بكسرها علی التذكير و البناء للفاعل من باب التفعيل و برفع الثانية و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما فِيْ اَعْيُنِهِمْ كما تقدم الا انه بضمير الغائبين و الاولي بضمير المخاطبين لِيَقْضِيَ بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانيه مفتوحة و كسر الضاد المعجمة علي التذكير و البناء للفاعل منصوب بتقدير اَنْ و باثبات الياء خطا و لفظا اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع اَمْرًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين كَانَ باثبات الالف بعد الكاف مَفْعُوْلًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ اِلَي بالياء اللهِ كما تقدم الا انه مخفوض تُرْجَعُ بالتاء الفوقانية قرأ نافع و ابن‌كثير و ابوعمرو و عاصم بضمها و فتح الجيم علي التانيث و البناء للمفعول و قرأ الباقون بفتحها بكسر الجيم علي البناء للفاعل مرفوع بالاتفاق الْاُمُوْرُ باثبات همزة الوصل مرفوع بالاتفاق(الانفال/۴۵): يَـٰاَيُّهَا بحذف الالف من حرف النداء و بوصل الياء بهمزة ايها و هي بتشديد الياء مضمومة و باثبات الالف بعد الهاء بالاتفاق الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و كسر الذال ءَامَنُوْا بالف واحدة