بوصل الضمير مرفوع عند الجمهور عطفا علي الضمير المستكن في بَرِْئٌ و قرئ بالنصب عطفا علي الله اسم ان اولاد الواو بمعني مع كذا في الكشاف و الرسم واحد فَاِنْ شرطية و بوصل الفاء تُبْتُمْ بضم التاء الفوقانية ماض معلوم و اختلف في الميم سكونا و ضما فَهُوَ بوصل الفاء و اختلف في الهاء ضما و سكونا خَيْرٌ مرفوع لَكُمْ موصول و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ اِنْ شرطية تَوَلَّيْتُمْ بالفتحات و تشديد اللام و سكون الياء التحتانية ماض معلوم من باب التفعل و اختلف في الميم سكونا و ضما فَاعْلَمُوْآ اَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللهِ كما تقدم الا انه بوصل الفاء في الابتداء وَ بَشِّرِ بتشديد الشين المعجمة امر من باب التفعيل كسرت الراء للوصل الَّذِيْنَ كما تقدم كَفَرُوْا ماض معلوم و بفتح الفاء و بزيادة الالف بعد واو الجمع بِعَذَابٍ بوصل الباء الجارة و باثبات الالف بعد الذال كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس اَلِيْمٍ مخفوض آية بالاتفاق (التوبة/۴): اِلَّا حرف استثناء الَّذِيْنَ عَاهَدتُّمْ مِّنَ الْمُشْرِكِيْنَ الكل كما تقدم ثُمَّ بضم المثلثة و تشديد الميم عاطفة لَمْ يَنْقُصُوْكُمْ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم القاف بعدها صاد مهملة عند الجمهور علي الغيب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بدون زيادة الالف بعد الواو لوقوعها حشوا بلحوق ضمير المفعول و قرئ بالضاد المعجمة موضع المهملة كذا في الكشاف و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما شَيْئًا بسكون الياء و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعدها و وضع مجعودة موقعها منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ لَمْ يُظَاهِرُوْا بالياء التحتانية مضمومة و كسر الهاء علي الغيب و البناء للفاعل من باب المفاعلة و باثبات الالف بعد

بوصل الضمير مرفوع عند الجمهور عطفا علي الضمير المستكن في بَرِْئٌ و قرئ بالنصب عطفا علي الله اسم ان اولاد الواو بمعني مع كذا في الكشاف و الرسم واحد فَاِنْ شرطية و بوصل الفاء تُبْتُمْ بضم التاء الفوقانية ماض معلوم و اختلف في الميم سكونا و ضما فَهُوَ بوصل الفاء و اختلف في الهاء ضما و سكونا خَيْرٌ مرفوع لَكُمْ موصول و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ اِنْ شرطية تَوَلَّيْتُمْ بالفتحات و تشديد اللام و سكون الياء التحتانية ماض معلوم من باب التفعل و اختلف في الميم سكونا و ضما فَاعْلَمُوْآ اَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللهِ كما تقدم الا انه بوصل الفاء في الابتداء وَ بَشِّرِ بتشديد الشين المعجمة امر من باب التفعيل كسرت الراء للوصل الَّذِيْنَ كما تقدم كَفَرُوْا ماض معلوم و بفتح الفاء و بزيادة الالف بعد واو الجمع بِعَذَابٍ بوصل الباء الجارة و باثبات الالف بعد الذال كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس اَلِيْمٍ مخفوض آية بالاتفاق (التوبة/۴): اِلَّا حرف استثناء الَّذِيْنَ عَاهَدتُّمْ مِّنَ الْمُشْرِكِيْنَ الكل كما تقدم ثُمَّ بضم المثلثة و تشديد الميم عاطفة لَمْ يَنْقُصُوْكُمْ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم القاف بعدها صاد مهملة عند الجمهور علي الغيب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بدون زيادة الالف بعد الواو لوقوعها حشوا بلحوق ضمير المفعول و قرئ بالضاد المعجمة موضع المهملة كذا في الكشاف و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما شَيْئًا بسكون الياء و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعدها و وضع مجعودة موقعها منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ لَمْ يُظَاهِرُوْا بالياء التحتانية مضمومة و كسر الهاء علي الغيب و البناء للفاعل من باب المفاعلة و باثبات الالف بعد