- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
في كافيه و ابو العز القلا نسي في ارشاده و ساتر الواسطيين قال الجزري و به قرأت من طريقهم قال و قال ابومحمد ابن مؤمن في كنزه ان جماعة من المحققين يجعلونها ياء خالصة و اشار اليه محمد المكي و الداني في جامع البيان و الحافظ ابو العلاء و الشاطبي و غيرهم و انه مذهب النجاة قال الزمخشري في الكشاف في هذه السورة عند ذكر ائمة فان قلت كيف لفظ ائمة قلت همزة بعدها همزة بين بين اي بين مخرج الهمزة و الياء قال و تحقيق الهمزتين قرأة مشهورة و ان لم تكن بمقبوله عند البصريين و اما التصريح بالياء ليس بقرأة و لا يجوز ان تكون و من صرح بها فهو لاحن محرف و تبعه البيضاوي قال الجزري في النشر علي قول الزمخشري قلت و هذا مبالغة منه و الصحيح ثبوت كل من الوجوه الثلثة التحقيق و بين بين الياء المحضة انتهي اقول قال الزمخشري في المفصل نقيض هذا حيث ذكر الابدال و التحقيق و سكت عن التسهيل و لعل الجزري لم يطلع عليه ثم اختلفوا في ادخال الالف بين الهمزتين منه فقرأ ابوجعفر بادخالها و قد ورد النص فيه عن نافع و ابيعمرو و و افقهم ورش و كذا هشام بخلافٍ عنه و ذلك في حالة التحقيق و التسهيل بين بين لا في حالة الابدال ياء كذا في النشر و الرسم علي جميع الوجوه واحد ثم برسم التاء في الاخرهاء مع النقط منصوب مضاف الْكُفْرِ باثبات همزة الوصل اِنَّهُمْ بكسر الهمزة و تشديد النون و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما لَآ اَيْمَانَ مبني علي الفتح لانه اسم لا التي لنفي الجنس قرأها ابنعامر بكسر الهمزة الي المصدر علي زنة افعال بمعني لا امان لهم اولا اسلام لهم و هي قرأة الحسن البصري و رويت عن ابيعمرو ايضا و العجبن صاحب
في كافيه و ابو العز القلا نسي في ارشاده و ساتر الواسطيين قال الجزري و به قرأت من طريقهم قال و قال ابومحمد ابن مؤمن في كنزه ان جماعة من المحققين يجعلونها ياء خالصة و اشار اليه محمد المكي و الداني في جامع البيان و الحافظ ابو العلاء و الشاطبي و غيرهم و انه مذهب النجاة قال الزمخشري في الكشاف في هذه السورة عند ذكر ائمة فان قلت كيف لفظ ائمة قلت همزة بعدها همزة بين بين اي بين مخرج الهمزة و الياء قال و تحقيق الهمزتين قرأة مشهورة و ان لم تكن بمقبوله عند البصريين و اما التصريح بالياء ليس بقرأة و لا يجوز ان تكون و من صرح بها فهو لاحن محرف و تبعه البيضاوي قال الجزري في النشر علي قول الزمخشري قلت و هذا مبالغة منه و الصحيح ثبوت كل من الوجوه الثلثة التحقيق و بين بين الياء المحضة انتهي اقول قال الزمخشري في المفصل نقيض هذا حيث ذكر الابدال و التحقيق و سكت عن التسهيل و لعل الجزري لم يطلع عليه ثم اختلفوا في ادخال الالف بين الهمزتين منه فقرأ ابوجعفر بادخالها و قد ورد النص فيه عن نافع و ابيعمرو و و افقهم ورش و كذا هشام بخلافٍ عنه و ذلك في حالة التحقيق و التسهيل بين بين لا في حالة الابدال ياء كذا في النشر و الرسم علي جميع الوجوه واحد ثم برسم التاء في الاخرهاء مع النقط منصوب مضاف الْكُفْرِ باثبات همزة الوصل اِنَّهُمْ بكسر الهمزة و تشديد النون و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما لَآ اَيْمَانَ مبني علي الفتح لانه اسم لا التي لنفي الجنس قرأها ابنعامر بكسر الهمزة الي المصدر علي زنة افعال بمعني لا امان لهم اولا اسلام لهم و هي قرأة الحسن البصري و رويت عن ابيعمرو ايضا و العجبن صاحب