و البناء للفاعل مجزوم و كسرت اللام للوصل اللهُ كما تقدم لَهُ موصول نُوْرًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين فَمَا بوصل الفاء لَهُ موصول مِنْ جارة و بادغام النون في نون نُّوْرٍ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه اية بالاتفاق (النور/۴۱): اَلَمْ تَرَ بهمزة الاستفهام و برسمها الفا للابتداء و لم جازمة و الفعل بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الراء علي الخطاب و البناء للفاعل و بحذف الياء صورة الالف في الاخر للجزم اَنَّ بفتح الهمزة و تشديد النون اللهَ كما تقدم الا انه منصوب يُسَبِّحُ بالياء التحتانية مضمومة و فتح السين و كسر الباء الموحدة مشددة علي التذكير و البناء للفاعل من باب التفعيل مرفوع لَهُ موصول مَنْ موصولة فِي السَّمٰوٰتِ وَ الاَرْضِ كلاهما كما تقدما في الورد السابق وَ الطَّيْرُ باثبات همزة الوصل و بفتح الطاء المهملة و سكون الياء التحتانية جمع الطائر مرفوع صٰفّٰتٍ بحذف الالفين بعد الصاد المهملة و الفاء المشددة و بتطويل التاء و بكسرها في النصب لانه جمع مؤنث سالم منصوب علي الحال اي مصطفات الاجنحة في الهواء كُلٌّ بتشديد اللام مرفوع منون قَدْ عَلِمَ ماض معلوم و بكسر اللام صَلَاتَهُ بالالف بعد اللام لانه مضاف كما نص عليه الشاطبي و السيوطي و قال الداني و صلاته و تسبيحه في النور مرسوم بغير واو و ربما لم ترسم الالف و هو الاقل قال كذا وجدت ذلك في مصاحف اهل العراق انتهي و اليه اشار الجزري في مصحفه برسم الالف

و البناء للفاعل مجزوم و كسرت اللام للوصل اللهُ كما تقدم لَهُ موصول نُوْرًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين فَمَا بوصل الفاء لَهُ موصول مِنْ جارة و بادغام النون في نون نُّوْرٍ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه اية بالاتفاق (النور/۴۱): اَلَمْ تَرَ بهمزة الاستفهام و برسمها الفا للابتداء و لم جازمة و الفعل بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الراء علي الخطاب و البناء للفاعل و بحذف الياء صورة الالف في الاخر للجزم اَنَّ بفتح الهمزة و تشديد النون اللهَ كما تقدم الا انه منصوب يُسَبِّحُ بالياء التحتانية مضمومة و فتح السين و كسر الباء الموحدة مشددة علي التذكير و البناء للفاعل من باب التفعيل مرفوع لَهُ موصول مَنْ موصولة فِي السَّمٰوٰتِ وَ الاَرْضِ كلاهما كما تقدما في الورد السابق وَ الطَّيْرُ باثبات همزة الوصل و بفتح الطاء المهملة و سكون الياء التحتانية جمع الطائر مرفوع صٰفّٰتٍ بحذف الالفين بعد الصاد المهملة و الفاء المشددة و بتطويل التاء و بكسرها في النصب لانه جمع مؤنث سالم منصوب علي الحال اي مصطفات الاجنحة في الهواء كُلٌّ بتشديد اللام مرفوع منون قَدْ عَلِمَ ماض معلوم و بكسر اللام صَلَاتَهُ بالالف بعد اللام لانه مضاف كما نص عليه الشاطبي و السيوطي و قال الداني و صلاته و تسبيحه في النور مرسوم بغير واو و ربما لم ترسم الالف و هو الاقل قال كذا وجدت ذلك في مصاحف اهل العراق انتهي و اليه اشار الجزري في مصحفه برسم الالف