بالاتفاق (فاطر/۴۴): اَوَلَمْ يَسِيْرُوْا بهمزة الاستفهام و برسمها الفا و بالواو العاطفة مفتوحة و لم جازمة و الفعل بالياء التحتانية مفتوحة و كسر السين المهملة علي الغيب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد الواو فِيْ الْاَرْضِ باثبات همزة الوصل فَيَنْظُرُوْا بوصل الفاء و بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الظاء المشالة علي الغيب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع بتقديران لوقوعه بعد فاء السببية و بزيادة الالف بعد الواو كَيْفَ مبني علي الفتح رسم مقطوعا عن كَانَ و هو باثبات الالف بعد الكاف عَاقِبَةُ باثبات الالف بعد العين علي الاكثر و حذفها الجزري و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط مرفوع مضاف الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و بسكر الذال مِنْ جارة قَبْلِهِمْ بفتح القاف و سكون الباء الموحدة و خفض اللام و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ كَانُوْا باثبات الالف بعد الكاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع اَشَدَّ بفتح الهمزة و الشين المعجمة و تشديد الدال افعل التفضيل منصوب غير مجري مِنْهُمْ جارة و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما قُوَّةً بضم القاف و فتح الواو مشددة و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط منصوبة علی التمييز وَ مَا كَانَ كما تقدم اللهُ كما تقدم الا انه مرفوع لِيُعْجِزَهُ بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانية مضمومة و كسر الجيم مخففة علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال منصوب بتقديران مِنْ جارة شَيْئٍ بالياء ساكنة بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المكسورة المتطرفة بعد الياء و بوضع

بالاتفاق (فاطر/۴۴): اَوَلَمْ يَسِيْرُوْا بهمزة الاستفهام و برسمها الفا و بالواو العاطفة مفتوحة و لم جازمة و الفعل بالياء التحتانية مفتوحة و كسر السين المهملة علي الغيب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد الواو فِيْ الْاَرْضِ باثبات همزة الوصل فَيَنْظُرُوْا بوصل الفاء و بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الظاء المشالة علي الغيب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع بتقديران لوقوعه بعد فاء السببية و بزيادة الالف بعد الواو كَيْفَ مبني علي الفتح رسم مقطوعا عن كَانَ و هو باثبات الالف بعد الكاف عَاقِبَةُ باثبات الالف بعد العين علي الاكثر و حذفها الجزري و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط مرفوع مضاف الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و بسكر الذال مِنْ جارة قَبْلِهِمْ بفتح القاف و سكون الباء الموحدة و خفض اللام و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ كَانُوْا باثبات الالف بعد الكاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع اَشَدَّ بفتح الهمزة و الشين المعجمة و تشديد الدال افعل التفضيل منصوب غير مجري مِنْهُمْ جارة و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما قُوَّةً بضم القاف و فتح الواو مشددة و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط منصوبة علی التمييز وَ مَا كَانَ كما تقدم اللهُ كما تقدم الا انه مرفوع لِيُعْجِزَهُ بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانية مضمومة و كسر الجيم مخففة علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال منصوب بتقديران مِنْ جارة شَيْئٍ بالياء ساكنة بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المكسورة المتطرفة بعد الياء و بوضع