الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 6 صفحه 589 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
الْعِلْمِ باثبات همزة الوصل و بكسر العين و سكون اللام منصوب علي انه مفعول ثان لاوتوا باظهار الميم عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في ميم مَاذَا بالالف بعد الذال قَالَ باثبات الالف بعد القاف ءَآنِفاً بمد الهمزة في الابتداء علي زنة فاعل كصاحب عند الجمهور غير البزي فقدر وي ابن سوار عن ابن فوح عن البزي بقصر الهمزة علي فعل ككتف و رواه ايضا ابن مجاهد عن نصر بن محمد عن البزي و هي قراءة ابن محيصن لكن روي الحسن بن الحباب و سائر اصحاب البزي عنه بالمد كالجماعة كذا في النشر و في الاحتجاج روي ابن عون عن قنبل ايضا بالقصر انتهي و لم يذكره الداني و الشاطبي و الجزري و علي الوجهين معناه الٰان او الساعة و قيل موتنفا اي قريبا قيل مبتديا فان انف كل شئ اوله قال الزجاج  و هو من استأنفت الشئ اذا ابتدأته ثم هو منصوب علي الظرف و يجوز نصبه علي الحال من الضمير علي المعني الثاني و الثالث اُولٰئِكَ بزيادة الواو بعد الهمزة الاولي فرقا بينه و بين اليك و بحذف الالف بعد اللام و برسم الهمزة المكسورة بعدها ياء و بوضع مجعودة عليها الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و كسر الذال طَبَعَ ماض معلوم و بفتح الباء الموحدة قبلها طاء و بعدها عين مهملتان اي ختم اللّٰهُ باثبات همزة الوصل مرفوع عَلٰي بالياء قُلُوْبِهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ اتَّبَعُوْا اَهْوَآءَهُمْ الكل كما تقدم
الْعِلْمِ باثبات همزة الوصل و بكسر العين و سكون اللام منصوب علي انه مفعول ثان لاوتوا باظهار الميم عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في ميم مَاذَا بالالف بعد الذال قَالَ باثبات الالف بعد القاف ءَآنِفاً بمد الهمزة في الابتداء علي زنة فاعل كصاحب عند الجمهور غير البزي فقدر وي ابن سوار عن ابن فوح عن البزي بقصر الهمزة علي فعل ككتف و رواه ايضا ابن مجاهد عن نصر بن محمد عن البزي و هي قراءة ابن محيصن لكن روي الحسن بن الحباب و سائر اصحاب البزي عنه بالمد كالجماعة كذا في النشر و في الاحتجاج روي ابن عون عن قنبل ايضا بالقصر انتهي و لم يذكره الداني و الشاطبي و الجزري و علي الوجهين معناه الٰان او الساعة و قيل موتنفا اي قريبا قيل مبتديا فان انف كل شئ اوله قال الزجاج  و هو من استأنفت الشئ اذا ابتدأته ثم هو منصوب علي الظرف و يجوز نصبه علي الحال من الضمير علي المعني الثاني و الثالث اُولٰئِكَ بزيادة الواو بعد الهمزة الاولي فرقا بينه و بين اليك و بحذف الالف بعد اللام و برسم الهمزة المكسورة بعدها ياء و بوضع مجعودة عليها الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و كسر الذال طَبَعَ ماض معلوم و بفتح الباء الموحدة قبلها طاء و بعدها عين مهملتان اي ختم اللّٰهُ باثبات همزة الوصل مرفوع عَلٰي بالياء قُلُوْبِهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ اتَّبَعُوْا اَهْوَآءَهُمْ الكل كما تقدم
من 680