اية بالاتفاق (محمد/۱۷): وَ الَّذِيْنَ كما تقدم اهْتَدَوْا باثبات همزة الوصل و بفتح التاء الفوقانية و الدال المهملة ماض معلوم من باب الافتعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع زَادَهُمْ ماض معلوم متعد و باثبات الالف بعد الزاي بالاتفاق و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما هُديً بضم الهاء و فتح الدال المهملة منونة و برسم الالف المقصورة في الٰاخر ياء بالاتفاق تغليبا للاصل و مراد الامالة وَءَاتٰهُمْ بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة في الابتداء و بفتح التاء الفوقانية ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف بعد التاء یاء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما و قرئ واعطٰهم و قيل قرأ الاعمش و انطٰهم كذا في الكشاف و الاول بالعين و الطاء المهملتين و الثاني بالنون و الطاء المهملة و الرسم لا يساعدهما و ان اتحد الكل معني تَقْوٰيهُمْ بفتح التاء الفوقانية و سكون القاف و فتح الواو و برسم الالف مقصورة بعد الواو ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما و هو اسم لما يتقي به اصله تقيا قلبوا الياء واوا فرقا بين الاسم و الصفة  اية بالاتفاق (محمد/۱۸): فَهَلْ ‌بوصل الفاء نافية يَنْظُرُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الظاء المعجمة المشالة علي الغيب و البناء للفاعل بمعني ينتظرون يعني المنافقين و الكفار اِلَّا حرف استثناء السَّاعَةَ‌ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف

اية بالاتفاق (محمد/۱۷): وَ الَّذِيْنَ كما تقدم اهْتَدَوْا باثبات همزة الوصل و بفتح التاء الفوقانية و الدال المهملة ماض معلوم من باب الافتعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع زَادَهُمْ ماض معلوم متعد و باثبات الالف بعد الزاي بالاتفاق و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما هُديً بضم الهاء و فتح الدال المهملة منونة و برسم الالف المقصورة في الٰاخر ياء بالاتفاق تغليبا للاصل و مراد الامالة وَءَاتٰهُمْ بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة في الابتداء و بفتح التاء الفوقانية ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف بعد التاء یاء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما و قرئ واعطٰهم و قيل قرأ الاعمش و انطٰهم كذا في الكشاف و الاول بالعين و الطاء المهملتين و الثاني بالنون و الطاء المهملة و الرسم لا يساعدهما و ان اتحد الكل معني تَقْوٰيهُمْ بفتح التاء الفوقانية و سكون القاف و فتح الواو و برسم الالف مقصورة بعد الواو ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما و هو اسم لما يتقي به اصله تقيا قلبوا الياء واوا فرقا بين الاسم و الصفة  اية بالاتفاق (محمد/۱۸): فَهَلْ ‌بوصل الفاء نافية يَنْظُرُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الظاء المعجمة المشالة علي الغيب و البناء للفاعل بمعني ينتظرون يعني المنافقين و الكفار اِلَّا حرف استثناء السَّاعَةَ‌ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف