الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 6 صفحه 596 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
مَّرَضٌ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بفتح الميم و الراء علي الابتداء يَنْظُرُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الظاء المعجمة المشالة علي الغيب و البناء للفاعل اِلَيْكَ بوصل الضمير نَظَرَ بفتح النون و الظاء المعجمة المشالة منصوب بنزع الخافض اي كنظر مضاف الْمَغْشِيِّ باثبات همزة الوصل و بفتح الميم و سكون الغين المعجمة و كسر الشين المعجمة و تشديد الياء اصله مغشوي اسم مفعول ابدلت الواو ياء و ادغمت في الياء و كسرت الشين عَلَيْهِ بوصل الضمير مِنَ جارة فتحت النون في الوصل الْمَوْتِ باثبات همزة الوصل و بتطويل التاء لانها اصلية لام الكلمة فَاَوْلٰي بفتح الهمزة متصلة بالفاء و بفتح اللام و برسم الالف بعدها ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة و اختلف في وزنها فروي عن ابي علي انه الافعل من الويل علي القلب اصله اويل كاحمد غير منصرف لوزن الفعل و العلمية لانه علم للوعيد او من الولي و هو القرب قال الجوهري في الصحاح قال الاصمعي معناه قاربه ما يهلكه اي نزل به و قال ثعلب و لم يقل احد في اولي احسن مما قال الاصمعي و قيل هو علي زنة فعلي من ٰال اذا رجع و معناه يؤل اليهم امرهم و علي الوجوه مبتدأ و خبره لَهُمْ و هو بوصل لام الجر مفتوحة و اختلف في الميم سكونا و ضما و الجملة تهديد و وعيد ٰاية بالاتفاق (محمد/۲۱): طَاعَةٌ باثبات الالف بعد الطاء المهملة و برسم التاء في الٰاخر هاء مع النقط  مرفوع علي خبر المحذوف اي
مَّرَضٌ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بفتح الميم و الراء علي الابتداء يَنْظُرُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الظاء المعجمة المشالة علي الغيب و البناء للفاعل اِلَيْكَ بوصل الضمير نَظَرَ بفتح النون و الظاء المعجمة المشالة منصوب بنزع الخافض اي كنظر مضاف الْمَغْشِيِّ باثبات همزة الوصل و بفتح الميم و سكون الغين المعجمة و كسر الشين المعجمة و تشديد الياء اصله مغشوي اسم مفعول ابدلت الواو ياء و ادغمت في الياء و كسرت الشين عَلَيْهِ بوصل الضمير مِنَ جارة فتحت النون في الوصل الْمَوْتِ باثبات همزة الوصل و بتطويل التاء لانها اصلية لام الكلمة فَاَوْلٰي بفتح الهمزة متصلة بالفاء و بفتح اللام و برسم الالف بعدها ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة و اختلف في وزنها فروي عن ابي علي انه الافعل من الويل علي القلب اصله اويل كاحمد غير منصرف لوزن الفعل و العلمية لانه علم للوعيد او من الولي و هو القرب قال الجوهري في الصحاح قال الاصمعي معناه قاربه ما يهلكه اي نزل به و قال ثعلب و لم يقل احد في اولي احسن مما قال الاصمعي و قيل هو علي زنة فعلي من ٰال اذا رجع و معناه يؤل اليهم امرهم و علي الوجوه مبتدأ و خبره لَهُمْ و هو بوصل لام الجر مفتوحة و اختلف في الميم سكونا و ضما و الجملة تهديد و وعيد ٰاية بالاتفاق (محمد/۲۱): طَاعَةٌ باثبات الالف بعد الطاء المهملة و برسم التاء في الٰاخر هاء مع النقط  مرفوع علي خبر المحذوف اي
من 680