و ذوالعصف نعت له و الريحان اما عطف علي الحب او بتقدير ذو الريحان فحذف المضاف و اقيم المضاف اليه مقامه كذا في الاحتجاج ثم الاسماء الثلثة ‏باثبات همزة الوصل و الحب بفتح الحاء المهملة و تشديد الباء الموحدة الحنطة و الشعير و نحوهما و ذو بدون زيادة الالف بعد الواو علامة الرفع بالاتفاق كما نص عليه الداني و العصف بفتح العين و سكون الصاد المهملتين التبن او ورق الشجر و الريحان بفتح الراءو سكون الياء التحتانية و باثبات الالف بعد الحاء المهملة بالاتفاق الورق الخضر او الذي يشم قيل و هو فعيلان من الرَّوْح فقلبت الواو ياء و ادغمت ثم خففت و قيل اصله روحان قلبت الواو ياء للتخفيف ٰاية بالاتفاق )الرحمن/۱۳): فَبِاَيِّ بوصل الباء الجارة بالهمزة المفتوحة و بوصل الفاء بالباء و بتشديد الياء التحتانية مخفوضة مضافة ءَالَآءِ بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة في الابتداء و باثبات الالف بعد اللام و بحذف صورة الهمزة المكسورة المتطرفة‌ بعد الالف جمع اَلْوٍ او اَليً او اِليً بالفتح و الكسر و هي العطية مضاف رَبِّكُمَا بتشديد الباء و وصل كما ضمير الاثنين خطاب للانس و الجن المفهوم من قوله للانام تُكَذِّبٰنِ بالتاء الفوقانية مضمومة و فتح الكاف و كسر الذال مشددة علي الخطاب و البناء للفاعل من باب التفعيل و في رسم الف التثنية بعد الباء الموحدة خلاف حذفا و اثباتا قال الداني و في الرحمن كتبوا في بعض المصاحف فباي ءالاء ربكما تكذبان بالالف و في بعضها

و ذوالعصف نعت له و الريحان اما عطف علي الحب او بتقدير ذو الريحان فحذف المضاف و اقيم المضاف اليه مقامه كذا في الاحتجاج ثم الاسماء الثلثة ‏باثبات همزة الوصل و الحب بفتح الحاء المهملة و تشديد الباء الموحدة الحنطة و الشعير و نحوهما و ذو بدون زيادة الالف بعد الواو علامة الرفع بالاتفاق كما نص عليه الداني و العصف بفتح العين و سكون الصاد المهملتين التبن او ورق الشجر و الريحان بفتح الراءو سكون الياء التحتانية و باثبات الالف بعد الحاء المهملة بالاتفاق الورق الخضر او الذي يشم قيل و هو فعيلان من الرَّوْح فقلبت الواو ياء و ادغمت ثم خففت و قيل اصله روحان قلبت الواو ياء للتخفيف ٰاية بالاتفاق )الرحمن/۱۳): فَبِاَيِّ بوصل الباء الجارة بالهمزة المفتوحة و بوصل الفاء بالباء و بتشديد الياء التحتانية مخفوضة مضافة ءَالَآءِ بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة في الابتداء و باثبات الالف بعد اللام و بحذف صورة الهمزة المكسورة المتطرفة‌ بعد الالف جمع اَلْوٍ او اَليً او اِليً بالفتح و الكسر و هي العطية مضاف رَبِّكُمَا بتشديد الباء و وصل كما ضمير الاثنين خطاب للانس و الجن المفهوم من قوله للانام تُكَذِّبٰنِ بالتاء الفوقانية مضمومة و فتح الكاف و كسر الذال مشددة علي الخطاب و البناء للفاعل من باب التفعيل و في رسم الف التثنية بعد الباء الموحدة خلاف حذفا و اثباتا قال الداني و في الرحمن كتبوا في بعض المصاحف فباي ءالاء ربكما تكذبان بالالف و في بعضها