الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 7 صفحه 206 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
والبناء للفاعل من باب الافعال مرفوع اللهَ كما تقدم الا انه منصوب علي مفعول يقرض قَرْضاً بفتح القاف و سكون الراء منصوب علي المصدر و بالالف في الٰاخر عوض التنوين حَسَناً بفتح الحاء و السين المهملتين منصوب علي نعت قرضا و بالالف في الٰاخر عوض التنوين فَيُضٰعِفَه بوصل الفاء و بالياء التحتانية مضمومة قرأه ابن كثير و ابن عامر و ابوجعفر و يعقوب بتشديد العين المهملة مكسورة من الف قبلها علي التذكير و البناء للفاعل من باب التفعيل و قرأ الباقون بتخفيف العين قبلها الف من باب المفاعلة و كلاهما لغتان و في رسمه اختلاف قال الداني و في الحديد في بعض المصاحف فيضعفه له بغير الف و في بعضها فيضاعفه له بالف انتهي و وافقه الشاطبي و السخاوي و رسمناه بالحذف اتباعا للجزري و رسم في مصحفه بالف صفراء اشارة الي الاختلاف ثم اختلف فيه فقرأه ابن عامر و عاصم و يعقوب بالنصب علي جواب الاستفهام علي المعني لان معني من ذا الذي يقرض الله من يكون منه قرض و ان وقع الاستفهام علي المقرض لاعلي الاقراض و قرأ الباقون بالرفع علي الاستيناف اي فهو يضاعفه او عطفا علي يقرض ثم هو بوصل الضمير لَه بوصل لام الجر مفتوحة وَ لَه كالسابق اَجْرٌ كما تقدم مرفوع علي المبتدأ كَرِيْمٌ فعيل من الكرامة مرفوع علي نعت اجر ٰاية بالاتفاق )الحدید/۱۲): يَوْمَ منصوب علي علي ظرف له او فيضعفه او علي مفعول اذكر تَرَي بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الراء علي الخطاب و البناء للفاعل و برسم الالف في
والبناء للفاعل من باب الافعال مرفوع اللهَ كما تقدم الا انه منصوب علي مفعول يقرض قَرْضاً بفتح القاف و سكون الراء منصوب علي المصدر و بالالف في الٰاخر عوض التنوين حَسَناً بفتح الحاء و السين المهملتين منصوب علي نعت قرضا و بالالف في الٰاخر عوض التنوين فَيُضٰعِفَه بوصل الفاء و بالياء التحتانية مضمومة قرأه ابن كثير و ابن عامر و ابوجعفر و يعقوب بتشديد العين المهملة مكسورة من الف قبلها علي التذكير و البناء للفاعل من باب التفعيل و قرأ الباقون بتخفيف العين قبلها الف من باب المفاعلة و كلاهما لغتان و في رسمه اختلاف قال الداني و في الحديد في بعض المصاحف فيضعفه له بغير الف و في بعضها فيضاعفه له بالف انتهي و وافقه الشاطبي و السخاوي و رسمناه بالحذف اتباعا للجزري و رسم في مصحفه بالف صفراء اشارة الي الاختلاف ثم اختلف فيه فقرأه ابن عامر و عاصم و يعقوب بالنصب علي جواب الاستفهام علي المعني لان معني من ذا الذي يقرض الله من يكون منه قرض و ان وقع الاستفهام علي المقرض لاعلي الاقراض و قرأ الباقون بالرفع علي الاستيناف اي فهو يضاعفه او عطفا علي يقرض ثم هو بوصل الضمير لَه بوصل لام الجر مفتوحة وَ لَه كالسابق اَجْرٌ كما تقدم مرفوع علي المبتدأ كَرِيْمٌ فعيل من الكرامة مرفوع علي نعت اجر ٰاية بالاتفاق )الحدید/۱۲): يَوْمَ منصوب علي علي ظرف له او فيضعفه او علي مفعول اذكر تَرَي بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الراء علي الخطاب و البناء للفاعل و برسم الالف في
من 800