بفتح النون و الراء بينهما باء موحدة ساكنة و برسم الهمزة المفتوحة بعد الراء الفا علي التعظيم و البناء للفاعل منصوب بان اي تخلقها و الضمير للمصيبة و قيل للارض و قيل للانفس اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون ذٰلِكَ كما تقدم عَلَي بالياء اللهِ كما تقدم الا انه مخفوض يَسِيْرٌ فعيل من اليسر مرفوع علي خبر ان ٰاية بالاتفاق  )الحدید/۲۳): لِّكَيْلَا بوصل لام الجر مكسورة في الابتداء و بوصل لا في الٰاخر بالاتفاق قال الداني في تفصيل المواضع الموصولة و في الحديد لكيلا تأسوا علي ما فاتكم انتهي و وافقه الشاطبي و غيره تَأسَوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة و برسم الهمزة الساكنة بعدها الفا و بوضع مجعودة عليها بغير لونها للقراءتين و بفتح السين علي الخطاب و البناء للفاعل من الاسا بمعني الحزن و بحذف نون الرفع للنصب بكي و بزيادة الالف بعد الواو عَليٰ بالياء مَا رسم مقطوعا عن علي بالاتفاق و باثبات الالف لانها موصولة فَاتَكُمْ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الفاء بالاتفاق و بوصل الضمير اي ما فاتكم من الدنيا و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ لَا تَفْرَحُوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الراء بينهما فاء ساكنة علي الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع عطفا علي لا تاسوا و بزيادة الالف بعد واو الجمع بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة ءَاتٰـكُمْ قرأه الجمهور بمد الهمزة علي انه ماض معلوم من باب الافعال اي اعطا كم فرسم عندهم بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة في الابتداء و قرأ ابوعمرو

بفتح النون و الراء بينهما باء موحدة ساكنة و برسم الهمزة المفتوحة بعد الراء الفا علي التعظيم و البناء للفاعل منصوب بان اي تخلقها و الضمير للمصيبة و قيل للارض و قيل للانفس اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون ذٰلِكَ كما تقدم عَلَي بالياء اللهِ كما تقدم الا انه مخفوض يَسِيْرٌ فعيل من اليسر مرفوع علي خبر ان ٰاية بالاتفاق  )الحدید/۲۳): لِّكَيْلَا بوصل لام الجر مكسورة في الابتداء و بوصل لا في الٰاخر بالاتفاق قال الداني في تفصيل المواضع الموصولة و في الحديد لكيلا تأسوا علي ما فاتكم انتهي و وافقه الشاطبي و غيره تَأسَوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة و برسم الهمزة الساكنة بعدها الفا و بوضع مجعودة عليها بغير لونها للقراءتين و بفتح السين علي الخطاب و البناء للفاعل من الاسا بمعني الحزن و بحذف نون الرفع للنصب بكي و بزيادة الالف بعد الواو عَليٰ بالياء مَا رسم مقطوعا عن علي بالاتفاق و باثبات الالف لانها موصولة فَاتَكُمْ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الفاء بالاتفاق و بوصل الضمير اي ما فاتكم من الدنيا و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ لَا تَفْرَحُوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الراء بينهما فاء ساكنة علي الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع عطفا علي لا تاسوا و بزيادة الالف بعد واو الجمع بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة ءَاتٰـكُمْ قرأه الجمهور بمد الهمزة علي انه ماض معلوم من باب الافعال اي اعطا كم فرسم عندهم بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة في الابتداء و قرأ ابوعمرو