الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 7 صفحه 307 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
الفاء و بزیادة الالف بعد واو الجمع وَاغْفِرْ باثبات همزة الوصل و سکون الراء دعاء بلفظ الامر و اختلف فی اظهار الراء و ادغامها فی لام لَنَا و هو بوصل لام الجر مفتوحة و باثبات الف الضمیر للتطرف رَبَّنَا کما تقدم اِنَّکَ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر اَنْتَ بتطویل التاء مفتوحة ضمیر المخاطب الْعَزِیْزُ الْحَکِیْمُ کلاهما باثبات همزة الوصل فعیلان من العزة و الحکمة مَرفوعان ٰایة  )الممتحنة/۶): لَقَدْ بوصل لام التاکید کَانَ باثبات الالف بعد الکاف لَکُمْ بوصل لام الجر مفتوحة و اختلف فی المیم سکونا و ضما فِیْهِمْ بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما اُسْوَةٌ حَسَنَةٌ کلاهما کما تقدما رسما و قراءة لِمَنْ موصولة و بوصل لام الجر مکسورة کَانَ کما تقدم یَرْجَوا بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الجیم بینهما راء ساکنة علی التذکیر و البناء للفاعل و باثبات الواو خطا بالاتفاق مع سقوطها لفظا فی الوصل کما نص علیه الدانی و بزیادة الالف بعد الواو تشبیها لها بواو الجمع فی التطرف کما نص علیه الدانی اللهَ کما تقدم الا انه منصوب علی مفعول یرجوا وَ الْیَوْمَ باثبات همزة الوصل منصوب عطفا علی الله الْأَخِرَ با ثبات همزة الوصل و بالالف واحدة بعد اللام و بوضع مجعودة مشبعة بینهما لتدل علی الهمزة المحذوفة و بکسر الخاء منصوب علی نعت الیوم وَ مَنْ شرطیة یَّتَوَلَّ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح التاء الفوقانیة و الواو و بتشدید اللام مفتوحة علی التذکیر و البناء للفاعل من باب التفعل و بحذف بعد اللام للجزم علی الشرط
الفاء و بزیادة الالف بعد واو الجمع وَاغْفِرْ باثبات همزة الوصل و سکون الراء دعاء بلفظ الامر و اختلف فی اظهار الراء و ادغامها فی لام لَنَا و هو بوصل لام الجر مفتوحة و باثبات الف الضمیر للتطرف رَبَّنَا کما تقدم اِنَّکَ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر اَنْتَ بتطویل التاء مفتوحة ضمیر المخاطب الْعَزِیْزُ الْحَکِیْمُ کلاهما باثبات همزة الوصل فعیلان من العزة و الحکمة مَرفوعان ٰایة  )الممتحنة/۶): لَقَدْ بوصل لام التاکید کَانَ باثبات الالف بعد الکاف لَکُمْ بوصل لام الجر مفتوحة و اختلف فی المیم سکونا و ضما فِیْهِمْ بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما اُسْوَةٌ حَسَنَةٌ کلاهما کما تقدما رسما و قراءة لِمَنْ موصولة و بوصل لام الجر مکسورة کَانَ کما تقدم یَرْجَوا بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الجیم بینهما راء ساکنة علی التذکیر و البناء للفاعل و باثبات الواو خطا بالاتفاق مع سقوطها لفظا فی الوصل کما نص علیه الدانی و بزیادة الالف بعد الواو تشبیها لها بواو الجمع فی التطرف کما نص علیه الدانی اللهَ کما تقدم الا انه منصوب علی مفعول یرجوا وَ الْیَوْمَ باثبات همزة الوصل منصوب عطفا علی الله الْأَخِرَ با ثبات همزة الوصل و بالالف واحدة بعد اللام و بوضع مجعودة مشبعة بینهما لتدل علی الهمزة المحذوفة و بکسر الخاء منصوب علی نعت الیوم وَ مَنْ شرطیة یَّتَوَلَّ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح التاء الفوقانیة و الواو و بتشدید اللام مفتوحة علی التذکیر و البناء للفاعل من باب التفعل و بحذف بعد اللام للجزم علی الشرط
من 800