- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
المفرد و البناء للفاعل و بسکون الیاء فی الٰاخر و باثباتها بالاتفاق ای ما ادری اَقَرِیْبٌ بهمزة الاستفهام وَ برسمها الفا للابتداء و بفتح القاف و کسر الراء فعیل من القرب مرفوع علی المبتدأ مَا تُوْعَدُوْنَ ما مصدریة رسمت مفصولة عن قریب بالاتفاق و الفعل کما تقدم الا انه بالتاء الفوقانیة علی الخطاب و الجملة وقعت فاعلا لقریب وَ اغنت عن الخبر اَمْ بفتح الهمزة و سکون المیم حرف تردید یَجْعَلُ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح العین المهملة بینهما جیم ساکنة علی التذکیر و البناء للفاعل مرفوع و باظهار اللام عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی لام لَهُ و هو بوصل لام الجر مفتوحة رَبِّیْ بتشدید الباء قرأه یعقوب و ابن عامر و الکوفیون بسکون یاء الاضافة و فتحها الباقون اَمَدًا بفتح الهمزة و المیم منصوب علی مفعول یجعل و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة بالاتفاق )الجن/۲۶): عٰلِمُ اسم فاعل و بحذف الالف بعد العین کما نص علیه الشاطبی و السیوطی وفاته الدانی مرفوع علی خبر المحذوف ای هو علم مضاف الْغَیْبِ باثبات همزة الوصل و بفتح الغین المعجمة و سکون الیاء التحتانیة فَلَا یُظْهِرُ بوصل الفاء بلا النافیة و بالیاء التحتانیة مضمومة و سکون الظاء المعجمة المشالة و کسر الهاء مخففة علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافعال مرفوع ای لا یطلع عَلٰی بالیاء غَیْبِه بوصل الضمیر و الباقی کما تقدم اَحَدًا کما تقدم منصوب علی مفعول فلا یظهر ٰایة بالاتفاق )الجن/۲۷): اِلَّا حرف استثناء مَنِ موصولة کسرت النون فی الوصل ارْتَضٰی باثبات همزة الوصل و بفتح التاء الفوقانیة و الضاد المعجمة ماض معلوم من باب الافتعال
المفرد و البناء للفاعل و بسکون الیاء فی الٰاخر و باثباتها بالاتفاق ای ما ادری اَقَرِیْبٌ بهمزة الاستفهام وَ برسمها الفا للابتداء و بفتح القاف و کسر الراء فعیل من القرب مرفوع علی المبتدأ مَا تُوْعَدُوْنَ ما مصدریة رسمت مفصولة عن قریب بالاتفاق و الفعل کما تقدم الا انه بالتاء الفوقانیة علی الخطاب و الجملة وقعت فاعلا لقریب وَ اغنت عن الخبر اَمْ بفتح الهمزة و سکون المیم حرف تردید یَجْعَلُ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح العین المهملة بینهما جیم ساکنة علی التذکیر و البناء للفاعل مرفوع و باظهار اللام عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی لام لَهُ و هو بوصل لام الجر مفتوحة رَبِّیْ بتشدید الباء قرأه یعقوب و ابن عامر و الکوفیون بسکون یاء الاضافة و فتحها الباقون اَمَدًا بفتح الهمزة و المیم منصوب علی مفعول یجعل و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة بالاتفاق )الجن/۲۶): عٰلِمُ اسم فاعل و بحذف الالف بعد العین کما نص علیه الشاطبی و السیوطی وفاته الدانی مرفوع علی خبر المحذوف ای هو علم مضاف الْغَیْبِ باثبات همزة الوصل و بفتح الغین المعجمة و سکون الیاء التحتانیة فَلَا یُظْهِرُ بوصل الفاء بلا النافیة و بالیاء التحتانیة مضمومة و سکون الظاء المعجمة المشالة و کسر الهاء مخففة علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافعال مرفوع ای لا یطلع عَلٰی بالیاء غَیْبِه بوصل الضمیر و الباقی کما تقدم اَحَدًا کما تقدم منصوب علی مفعول فلا یظهر ٰایة بالاتفاق )الجن/۲۷): اِلَّا حرف استثناء مَنِ موصولة کسرت النون فی الوصل ارْتَضٰی باثبات همزة الوصل و بفتح التاء الفوقانیة و الضاد المعجمة ماض معلوم من باب الافتعال