موصول یَوْمَ منصوب مضاف الْقِیٰمَةِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الیاء بالاتفاق و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط وَلِلهِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر مِیْرَاثُ بکسر المیم و باثبات الالف بعد الراء کما نص علیه الدانی و لکن الجزری حذفها و لم اعثر علی وجه له و اللّه اعلم مرفوع مضاف السَّمٰوٰاتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفین بعد المیم و الواو بالاتفاق و بتطویل التاء لانه جمع مؤنث سالم وَالْاَرْضِ باثبات همزة الوصل مخفوض وَ اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع بَمَا کما تقدم انفا تَعْمَلُوْنَ قرأه نافع و ابوجعفر و ابن عامر و عاصم و حمزة و الکسائی و خلف بالتاء الفوقانیة علی الخطاب و قرأ الباقون بالیاء التحتانیة علی الغیب واتفقوا علی فتحها و فتح المیم علی البناء للفاعل من العمل خَبِیْرٌ مرفوع ایة بالاتفاق (آل عمران/۱۸۱): لَقَدْ بوصل لام التاکید و باظهار الدال عند اهل الحجاز و ابن ذکوان و عاصم و یعقوب و ادغمها الباقون فی سین سَمِعَ و هو ماض معلوم و بکسر المیم اللهُ کما تقدم قَوْلَ منصوب مضاف الَّذِیْنَ کما تقدم انفا قَالُوْا باثبات الالف بعد القاف و بزیادتها بعد واو الجمع اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون اللهَ کما تقدم الا انه منصوب فَقِیْرٌ مرفوع وَ نَحْنُ اَغْنِیَآءُ بفتح الهمزة و کسر النون جمع الغنی و باثبات الالف بعد الیاء و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها مرفوع سَنَکْتُبُ بوصل السین قرأه الجمهور بالنون مفتوحة و ضم التاء علی لفظ التعظیم و البناء للفاعل سوی حمزة فانه قرأ بیاء تحتانیة مضمومة و فتح التاء علی الغیب و البناء للمفعول و علی الوجهین مرفوع مَا قَالُوْا کما تقدم وَقَتْلَهُمُ بوصل الضمیر منصوب عند الجمهور و مرفوع عند حمزة الْاَنْبِیآءَ باثبات همزة الوصل

موصول یَوْمَ منصوب مضاف الْقِیٰمَةِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الیاء بالاتفاق و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط وَلِلهِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر مِیْرَاثُ بکسر المیم و باثبات الالف بعد الراء کما نص علیه الدانی و لکن الجزری حذفها و لم اعثر علی وجه له و اللّه اعلم مرفوع مضاف السَّمٰوٰاتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفین بعد المیم و الواو بالاتفاق و بتطویل التاء لانه جمع مؤنث سالم وَالْاَرْضِ باثبات همزة الوصل مخفوض وَ اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع بَمَا کما تقدم انفا تَعْمَلُوْنَ قرأه نافع و ابوجعفر و ابن عامر و عاصم و حمزة و الکسائی و خلف بالتاء الفوقانیة علی الخطاب و قرأ الباقون بالیاء التحتانیة علی الغیب واتفقوا علی فتحها و فتح المیم علی البناء للفاعل من العمل خَبِیْرٌ مرفوع ایة بالاتفاق (آل عمران/۱۸۱): لَقَدْ بوصل لام التاکید و باظهار الدال عند اهل الحجاز و ابن ذکوان و عاصم و یعقوب و ادغمها الباقون فی سین سَمِعَ و هو ماض معلوم و بکسر المیم اللهُ کما تقدم قَوْلَ منصوب مضاف الَّذِیْنَ کما تقدم انفا قَالُوْا باثبات الالف بعد القاف و بزیادتها بعد واو الجمع اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون اللهَ کما تقدم الا انه منصوب فَقِیْرٌ مرفوع وَ نَحْنُ اَغْنِیَآءُ بفتح الهمزة و کسر النون جمع الغنی و باثبات الالف بعد الیاء و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها مرفوع سَنَکْتُبُ بوصل السین قرأه الجمهور بالنون مفتوحة و ضم التاء علی لفظ التعظیم و البناء للفاعل سوی حمزة فانه قرأ بیاء تحتانیة مضمومة و فتح التاء علی الغیب و البناء للمفعول و علی الوجهین مرفوع مَا قَالُوْا کما تقدم وَقَتْلَهُمُ بوصل الضمیر منصوب عند الجمهور و مرفوع عند حمزة الْاَنْبِیآءَ باثبات همزة الوصل