الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 2 صفحه 437 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
لانه اسم علي زنة فَعَلٍ بفتحتين و لا يجوز الادغام فيه اذ لو ادغم لالتبس بفَعْلٍ ساكن العين كما نص عليه ابن الحاجب و غيره لَعَلَّهُمْ كما تقدم يَتَفَكَّرُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و بالفتحات بعدها و تشديد الكاف علي الغيب من باب التفعل و البناء للفاعل آية بالاتفاق (الاعراف/۱۷۷): سَآءَ من افعال الذم و باثبات الالف بعد السين و بحذف صورة الهمزة المتطرفة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها مَثَلًا بفتح الميم و الثاء المثلثة منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين عند الجمهور ٱلقَوْمُ باثبات همزة الوصل مرفوع علي انه مخصوص بالذم عند الجمهور و قرأ الحجدري مَثَلُ بالرفع مضاف الي القوم علي حذف المخصوص بالذم كذا في الكشاف و الرسم لا يحتمله الَّذِيْنَ كَذَّبُوْا بِأيٰتِنَا الكل كما تقدم وَ اَنْفُسَهُمْ منصوب و الباقي كما تقدم اوائل الورد كَانُوْا باثبات الالف بعد الكاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع يَظْلِمُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر اللام علي الغيب و البناء للفاعل آية بالاتفاق (الاعراف/۱۷۸): مَنْ شرطيه يَهْدِ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الدال علي التذكير و البناء للفاعل و بحذف الياء الساكنة في الاخر للجزم علي الشرط اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع فَهُوَ بوصل الفاء و اختلف في الهاء ضما و سكونا الْمُهْتَدِیْ باثبات همزة الوصل و بكسر الدال علي اسم الفاعل من باب الافتعال و باثبات الياء الساكنة في الاخرياء بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره وَ مَنْ شرطية يُضْلِلْ بالياء التحتانية مضمومة و كسر اللام الاولي مخففة علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال و بجزم اللام
لانه اسم علي زنة فَعَلٍ بفتحتين و لا يجوز الادغام فيه اذ لو ادغم لالتبس بفَعْلٍ ساكن العين كما نص عليه ابن الحاجب و غيره لَعَلَّهُمْ كما تقدم يَتَفَكَّرُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و بالفتحات بعدها و تشديد الكاف علي الغيب من باب التفعل و البناء للفاعل آية بالاتفاق (الاعراف/۱۷۷): سَآءَ من افعال الذم و باثبات الالف بعد السين و بحذف صورة الهمزة المتطرفة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها مَثَلًا بفتح الميم و الثاء المثلثة منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين عند الجمهور ٱلقَوْمُ باثبات همزة الوصل مرفوع علي انه مخصوص بالذم عند الجمهور و قرأ الحجدري مَثَلُ بالرفع مضاف الي القوم علي حذف المخصوص بالذم كذا في الكشاف و الرسم لا يحتمله الَّذِيْنَ كَذَّبُوْا بِأيٰتِنَا الكل كما تقدم وَ اَنْفُسَهُمْ منصوب و الباقي كما تقدم اوائل الورد كَانُوْا باثبات الالف بعد الكاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع يَظْلِمُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر اللام علي الغيب و البناء للفاعل آية بالاتفاق (الاعراف/۱۷۸): مَنْ شرطيه يَهْدِ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الدال علي التذكير و البناء للفاعل و بحذف الياء الساكنة في الاخر للجزم علي الشرط اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع فَهُوَ بوصل الفاء و اختلف في الهاء ضما و سكونا الْمُهْتَدِیْ باثبات همزة الوصل و بكسر الدال علي اسم الفاعل من باب الافتعال و باثبات الياء الساكنة في الاخرياء بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره وَ مَنْ شرطية يُضْلِلْ بالياء التحتانية مضمومة و كسر اللام الاولي مخففة علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال و بجزم اللام
من 644