الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 2 صفحه 517 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
بَعْضٍ مخفوض مضاف اليه منون وَ الَّذِيْنَ ءَامَنُوْا كلاهما كما تقدما وَ لَمْ يُهَاجِرُوْا بالياء التحتانية مضمومة و كسر الجيم علي الغيب و البناء للفاعل من باب المفاعلة و باثبات الالف بعد الهاء وفاقا و بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد واو الجمع مَا لَكُمْ بوصل لام الجر و اختلف في الميم سكونا وضما و ادغاما في ميم مِّنْ و هي جارة و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه وَ لَايَتِهِمْ قرأه الجمهور بفتح الواو و قرأه حمزة بكسرها و الوجهان لغتان عند الغراء كالِوكالة و الوَكالة الا انها بالفتح اكثر في النصرة و النسب و بالكسر في الاماره و قال الزجاج الكسر فيما كان من جنس الصناعة كالخياطة و قال ابوعمرو بالفتح في الدين و النسب و بالكسر في العمل كذا قال صاحب الاحتجاج ثم هو باثبات الالف بعد اللام علي الاكثر و حذفها الجزري و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما و ادغاما في ميم مِّنْ كما تقدم و هي جارة شَیْءٍ بالياء وفاقا و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعدها و وضع مجعودة موقعها حَتّـٰي بالياء علي الاكثر الراجح يُهَاجِرُوْا كما تقدم الا انه منصوب بتقديران وَ‌ اِنِ شرطية كسرت النون للوصل اسْتَنْصَرُوْكُمْ باثبات همزه الوصل ماض معلوم من باب الاستفعال و بدون الالف بعد واو الجمع لوقوعها حشوا بلحوق الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما فِي الدِّيْنِ باثبات همزة الوصل و  بكسر الدال المهملة و سكون الياء فَعَلَيْكُمُ بوصل الفاء في الابتداء و بوصل الضمير في الانتهاء النًَّصْرُ باثبات همزة الوصل مرفوع اِلَّا حرف استثناء عَلٰي بالياء قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ كلاهما منصوبان و بوصل الضمير الا ان في الاول ضمير المخاطبين و في الشاني ضمير الغائبين و اختلف في ميميهما
بَعْضٍ مخفوض مضاف اليه منون وَ الَّذِيْنَ ءَامَنُوْا كلاهما كما تقدما وَ لَمْ يُهَاجِرُوْا بالياء التحتانية مضمومة و كسر الجيم علي الغيب و البناء للفاعل من باب المفاعلة و باثبات الالف بعد الهاء وفاقا و بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد واو الجمع مَا لَكُمْ بوصل لام الجر و اختلف في الميم سكونا وضما و ادغاما في ميم مِّنْ و هي جارة و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه وَ لَايَتِهِمْ قرأه الجمهور بفتح الواو و قرأه حمزة بكسرها و الوجهان لغتان عند الغراء كالِوكالة و الوَكالة الا انها بالفتح اكثر في النصرة و النسب و بالكسر في الاماره و قال الزجاج الكسر فيما كان من جنس الصناعة كالخياطة و قال ابوعمرو بالفتح في الدين و النسب و بالكسر في العمل كذا قال صاحب الاحتجاج ثم هو باثبات الالف بعد اللام علي الاكثر و حذفها الجزري و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما و ادغاما في ميم مِّنْ كما تقدم و هي جارة شَیْءٍ بالياء وفاقا و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعدها و وضع مجعودة موقعها حَتّـٰي بالياء علي الاكثر الراجح يُهَاجِرُوْا كما تقدم الا انه منصوب بتقديران وَ‌ اِنِ شرطية كسرت النون للوصل اسْتَنْصَرُوْكُمْ باثبات همزه الوصل ماض معلوم من باب الاستفعال و بدون الالف بعد واو الجمع لوقوعها حشوا بلحوق الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما فِي الدِّيْنِ باثبات همزة الوصل و  بكسر الدال المهملة و سكون الياء فَعَلَيْكُمُ بوصل الفاء في الابتداء و بوصل الضمير في الانتهاء النًَّصْرُ باثبات همزة الوصل مرفوع اِلَّا حرف استثناء عَلٰي بالياء قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ كلاهما منصوبان و بوصل الضمير الا ان في الاول ضمير المخاطبين و في الشاني ضمير الغائبين و اختلف في ميميهما
من 644