و وضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین علی المتکلم معه غیره علی وجه التعظیم و بالبناء للفاعل منصوب اِلَّا حرف استثناء مَنْ موصولة وَجَدْنَا ماض معلوم و بفتح الجیم و سکون الدال و باثبات الف الضمیر للتطرف مَتَاعَنَا بفتح المیم و باثبات الالف بعد التاء علی الاکثر و حذفها الجزری منصوب و باثبات الف الضمیر للتطرف عِنْدَهُ منصوب مضاف اِنَّا بکسر الهمزة و بنون واحدة مشددة و باثبات الف الضمیر للتطرف اِذًا برسم النون الساکنة فی الاخر الفا بالاتفاق کما نص علیه الدانی لَظلِمُوْنَ بوصل لام الابتداء مفتوحة و بحذف الف بعد الظاء جمع اسم الفاعل ایة بالاتفاق (یوسف/۸۰): فَلَمَّا کما تقدم اوائل الورد اسْتَیْـئسُوْا باثبات همزة الوصل ماض معلوم من باب الاستفعال و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الیاء التحتانیة الساکنة بالاتفاق و اما زیادة الالف قبل الیاء فمختلف فیه قال الدانی وجدت انا فی بعض مصاحف اهل العراق فَلَمَّا اسْتَایٰسُوْا مِنْهُ و حَتّٰی اِذَا اسْتَایٰسَ الرُّسُلُ فی الموضعین فی یوسف بالالف و فی بعضها بغیر الف و ذلک یعنی الحذف اکثر و تابعه الشاطبی و المراد بقوله بالالف الالف بین التاء و الیاء کما نص علیه السخاوی فی شرح الرائیة و رسم الجزری فی مصحفه فَلَمَّا اسْتَایٰسُوْا بزیادة الالف بین التاء و الیاء و حتی اِذَا اسْتَیـَسَ الرُّسُلُ بدون الالف کانه راعی الوجهین فی الرسم فی الموضعین فزاد فی موضع و حذف فی اخر و لعله سهل الخطب فی الاثبات و الحذف علی ان الرسم بالاثبات موجه علی قراءة الجمهور ایضا بان یقال الالف هي صورة فتحة التاء کما کانت هي کذلک فی الخطوط القدیمة القریبة العهد بخط المصاحف العثمانیة اقول والحذف هو الا وفق القراءتین

و وضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین علی المتکلم معه غیره علی وجه التعظیم و بالبناء للفاعل منصوب اِلَّا حرف استثناء مَنْ موصولة وَجَدْنَا ماض معلوم و بفتح الجیم و سکون الدال و باثبات الف الضمیر للتطرف مَتَاعَنَا بفتح المیم و باثبات الالف بعد التاء علی الاکثر و حذفها الجزری منصوب و باثبات الف الضمیر للتطرف عِنْدَهُ منصوب مضاف اِنَّا بکسر الهمزة و بنون واحدة مشددة و باثبات الف الضمیر للتطرف اِذًا برسم النون الساکنة فی الاخر الفا بالاتفاق کما نص علیه الدانی لَظلِمُوْنَ بوصل لام الابتداء مفتوحة و بحذف الف بعد الظاء جمع اسم الفاعل ایة بالاتفاق (یوسف/۸۰): فَلَمَّا کما تقدم اوائل الورد اسْتَیْـئسُوْا باثبات همزة الوصل ماض معلوم من باب الاستفعال و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الیاء التحتانیة الساکنة بالاتفاق و اما زیادة الالف قبل الیاء فمختلف فیه قال الدانی وجدت انا فی بعض مصاحف اهل العراق فَلَمَّا اسْتَایٰسُوْا مِنْهُ و حَتّٰی اِذَا اسْتَایٰسَ الرُّسُلُ فی الموضعین فی یوسف بالالف و فی بعضها بغیر الف و ذلک یعنی الحذف اکثر و تابعه الشاطبی و المراد بقوله بالالف الالف بین التاء و الیاء کما نص علیه السخاوی فی شرح الرائیة و رسم الجزری فی مصحفه فَلَمَّا اسْتَایٰسُوْا بزیادة الالف بین التاء و الیاء و حتی اِذَا اسْتَیـَسَ الرُّسُلُ بدون الالف کانه راعی الوجهین فی الرسم فی الموضعین فزاد فی موضع و حذف فی اخر و لعله سهل الخطب فی الاثبات و الحذف علی ان الرسم بالاثبات موجه علی قراءة الجمهور ایضا بان یقال الالف هي صورة فتحة التاء کما کانت هي کذلک فی الخطوط القدیمة القریبة العهد بخط المصاحف العثمانیة اقول والحذف هو الا وفق القراءتین