الذال المعجمه و باظهار النون عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في لام لَكُمْ و هو بوصل لام الجر و اختلف في الميم سكونا و ضما اَمْ حرف ترديد عَلَي بالياء اللهِ كما تقدم الا انه مجرور تَفْتَرُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح التاء الثانية علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافتعال اية بالاتفاق (یونس/۶۰): وَ مَا ظَنُّ بفتح الظاء المعجمة المشالة و بتشديد النون مرفوع مضاف الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و كسر الذال يَفْتَرُوْنَ كما تقدم الا انه بالياء التحتانية علي الغيب عَلَي اللهِ كما تقدما الْكَذِبَ باثبات همزة الوصل و بفتح الكاف و كسر الذال المعجمة منصوب يَوْمَ منصوب مضاف القِيمَةِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الياء بالاتفاق و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون اللهَ كما تقدم الا انه منصوب لَذُوْ بوصل لام الابتداء و بدون الالف بعد الواو كما نص عليه الداني و غيره فَضلٍ بفتح الفاء و سكون الضاد المعجمة عَلَي بالياء النَّاسِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون وَ لكِنَّ اَكْثَرَهُمْ كلاهما كما تقدم قبيل الورد لَا يَشْكُرُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الكاف علي الغيب و البناء للفاعل اية بالاتفاق (یونس/۶۱): وَ مَا تَكُوْنُ بالتاء الفوقانية مفتوحة علي الخطاب و البناء للفاعل مرفوع فِيْ شَأْنٍ بفتح الشين المعجمة و برسم الهمزة الساكنة بعدها الفا و وضع مجعودة عليها بغيرلونها للقراءتين اي امر و قال الاخفش عمل مخفوض منون وَ مَا تَتْلُوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة و ضم اللام علي الخطاب و البناء‌ للفاعل و بزيادة الالف بعد الواو مع انه مفرد تشبيها لها بواو الجمع في التطرف مِنْهُ جارة و بوصل الضمير مِنْ جارة قُرْءَانٍ بحذف احدي الالفين كراهة اجتماع صورتين متفقتين

الذال المعجمه و باظهار النون عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في لام لَكُمْ و هو بوصل لام الجر و اختلف في الميم سكونا و ضما اَمْ حرف ترديد عَلَي بالياء اللهِ كما تقدم الا انه مجرور تَفْتَرُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح التاء الثانية علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافتعال اية بالاتفاق (یونس/۶۰): وَ مَا ظَنُّ بفتح الظاء المعجمة المشالة و بتشديد النون مرفوع مضاف الَّذِيْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة و كسر الذال يَفْتَرُوْنَ كما تقدم الا انه بالياء التحتانية علي الغيب عَلَي اللهِ كما تقدما الْكَذِبَ باثبات همزة الوصل و بفتح الكاف و كسر الذال المعجمة منصوب يَوْمَ منصوب مضاف القِيمَةِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الياء بالاتفاق و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون اللهَ كما تقدم الا انه منصوب لَذُوْ بوصل لام الابتداء و بدون الالف بعد الواو كما نص عليه الداني و غيره فَضلٍ بفتح الفاء و سكون الضاد المعجمة عَلَي بالياء النَّاسِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون وَ لكِنَّ اَكْثَرَهُمْ كلاهما كما تقدم قبيل الورد لَا يَشْكُرُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الكاف علي الغيب و البناء للفاعل اية بالاتفاق (یونس/۶۱): وَ مَا تَكُوْنُ بالتاء الفوقانية مفتوحة علي الخطاب و البناء للفاعل مرفوع فِيْ شَأْنٍ بفتح الشين المعجمة و برسم الهمزة الساكنة بعدها الفا و وضع مجعودة عليها بغيرلونها للقراءتين اي امر و قال الاخفش عمل مخفوض منون وَ مَا تَتْلُوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة و ضم اللام علي الخطاب و البناء‌ للفاعل و بزيادة الالف بعد الواو مع انه مفرد تشبيها لها بواو الجمع في التطرف مِنْهُ جارة و بوصل الضمير مِنْ جارة قُرْءَانٍ بحذف احدي الالفين كراهة اجتماع صورتين متفقتين