الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 4 صفحه 397 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
و باثبات الالف بعد القاف علي ضابط الداني و هو الاكثر و حذفها الجزري منصوب اي التورﯨة او النصر وَ ضِيَاءً بالواو العاطفة علي المشهور و قرأ ابن عباس رضي الله عنهما بدون الواو علي انه حال من الفرقان كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم و هو بكسر الضاد المعجمة و باثبات الالف بعد الياء التحتانية وفاقا و بحذف صورة الهمزة المتطرفة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعوده موقعها منصوبة و بدون الالف عوض التنوين لوقوع النصب علي الهمزة بعد الالف كما ضبطه الداني و رواه قنبل بابدال الياء همزة و الرسم صالح له لان الهمزة بعد الكسرة ترسم ياء وَ ذِكْرًا بكسر الذال و سكون الكاف منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين بالاتفاق من الائمة قال الداني و كتبوا في الانبياء و ضياءً و ذكراً بالالف ليس في القرءان غيره قال و كذلك قال نصير و هو و هم فكل ما كان منونا فهو مثل ذلك نحو قوله او اشد ذكرا و من لدنا ذكرا و اليكم ذكرا و رسم جميعه في كل المصاحف بالالف علي نية الوقف فلا يجوز غير ذلك و انما يرسم ذلك بالياء ما كان في اخره الف التانيث و لا سبيل للتنوين فيه نحو قوله و ذكرٰي للمؤمنين و ذكرٰي لمن كان له قلب و شبهه انتهي فمن قال انه بالياء علي ان الالف مقصورة فقط غلط لِلْمُتَّقِيْنَ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و بتشديد التاء الفوقانية مفتوحة و كسر القاف جمع اسم الفاعل من باب الافتعال اية بالاتفاق (الانبیاء/۴۹): الَّذيْنَ كما مر اوائل الورد يَخْشَوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح الشين المعجمة بينهما خاء
و باثبات الالف بعد القاف علي ضابط الداني و هو الاكثر و حذفها الجزري منصوب اي التورﯨة او النصر وَ ضِيَاءً بالواو العاطفة علي المشهور و قرأ ابن عباس رضي الله عنهما بدون الواو علي انه حال من الفرقان كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم و هو بكسر الضاد المعجمة و باثبات الالف بعد الياء التحتانية وفاقا و بحذف صورة الهمزة المتطرفة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعوده موقعها منصوبة و بدون الالف عوض التنوين لوقوع النصب علي الهمزة بعد الالف كما ضبطه الداني و رواه قنبل بابدال الياء همزة و الرسم صالح له لان الهمزة بعد الكسرة ترسم ياء وَ ذِكْرًا بكسر الذال و سكون الكاف منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين بالاتفاق من الائمة قال الداني و كتبوا في الانبياء و ضياءً و ذكراً بالالف ليس في القرءان غيره قال و كذلك قال نصير و هو و هم فكل ما كان منونا فهو مثل ذلك نحو قوله او اشد ذكرا و من لدنا ذكرا و اليكم ذكرا و رسم جميعه في كل المصاحف بالالف علي نية الوقف فلا يجوز غير ذلك و انما يرسم ذلك بالياء ما كان في اخره الف التانيث و لا سبيل للتنوين فيه نحو قوله و ذكرٰي للمؤمنين و ذكرٰي لمن كان له قلب و شبهه انتهي فمن قال انه بالياء علي ان الالف مقصورة فقط غلط لِلْمُتَّقِيْنَ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و بتشديد التاء الفوقانية مفتوحة و كسر القاف جمع اسم الفاعل من باب الافتعال اية بالاتفاق (الانبیاء/۴۹): الَّذيْنَ كما مر اوائل الورد يَخْشَوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح الشين المعجمة بينهما خاء
من 735