الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 5 صفحه 148 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
والشاطبی فیما رسم الهمزة المبتدأ بها یاء علی خلاف القیاس و لیس کذلک و قد تقدم تحقیقه مستوفی فی سورة التوبة فی الورد الثالث عشر بعد المائة ثم هو بتشدید المیم مفتوحة و برسم التاء فی الآخرهاء مع النقط منصوبة وَ نَجْعَلَهُمُ كما تقیم الا انه بضم الميم للوصل الْوٰرِثِیْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الواو بالاتفاق جمع اسم الفاعل ایة بالاتفاق (قصص/۶): وَ نُمَکِّنَ بالنون مضمومة و فتح المیم و کسر الکاف مشددة علی التعظیم و البناء للفاعل من باب التفعیل منصوب عطفا علی نمن ای نبسط و باظهار النون عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی لام لَهُمْ و هو بوصل لام الجر مفتوحة و اختلف فی المیم سکونا و ضما فِی الْاَرْضِ کما تقدم وَنُرِیَ قرأه حمزة و الکسائی و خلف بالیاء التحتانیة علی الغیب و فتحوها من الثلاثی المجرد و اما لوا فتحة الراء و رفعوا الاسماء الثلثة بعدها و هی فرعونُ و هامٰنُ و جنودُ هما علی الفاعلیة وقرا الباقون بالنون و التعظیم و ضموها و کسروا الراء بعدها علی البناء للفاعل من باب الافعال و بنصب الیاء عطفا علی نمن و بنصب الاسماء الثلثة بعدها علی المفعولیة و الرسم صالح للقراءتین لان الالف علی القراءة الاولی رسمت یاء لوقوعها ثالثة فِرْعَوْنَ کما تقدم وَهَامٰنَ فی رسم الالف بعد الهاء خلاف و الاکثر اثباتها و بحذف الالف بعد المیم بالاتفاق کما نص علیه الدانی و تقدم تحقیقه مستوفی فی المقالة الاولی منصوب او مرفوع کما تقدم وَ جُنُوْدَهُمَا بضم الجیم و النون جمع الجند منصوب او مرفوع کما مر مِنْهُمْ کما تقدم لکن بادغام المیم فی میم مَّا و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع یَحْذَرُوْنَ بالیاء التحتانیة
والشاطبی فیما رسم الهمزة المبتدأ بها یاء علی خلاف القیاس و لیس کذلک و قد تقدم تحقیقه مستوفی فی سورة التوبة فی الورد الثالث عشر بعد المائة ثم هو بتشدید المیم مفتوحة و برسم التاء فی الآخرهاء مع النقط منصوبة وَ نَجْعَلَهُمُ كما تقیم الا انه بضم الميم للوصل الْوٰرِثِیْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الواو بالاتفاق جمع اسم الفاعل ایة بالاتفاق (قصص/۶): وَ نُمَکِّنَ بالنون مضمومة و فتح المیم و کسر الکاف مشددة علی التعظیم و البناء للفاعل من باب التفعیل منصوب عطفا علی نمن ای نبسط و باظهار النون عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی لام لَهُمْ و هو بوصل لام الجر مفتوحة و اختلف فی المیم سکونا و ضما فِی الْاَرْضِ کما تقدم وَنُرِیَ قرأه حمزة و الکسائی و خلف بالیاء التحتانیة علی الغیب و فتحوها من الثلاثی المجرد و اما لوا فتحة الراء و رفعوا الاسماء الثلثة بعدها و هی فرعونُ و هامٰنُ و جنودُ هما علی الفاعلیة وقرا الباقون بالنون و التعظیم و ضموها و کسروا الراء بعدها علی البناء للفاعل من باب الافعال و بنصب الیاء عطفا علی نمن و بنصب الاسماء الثلثة بعدها علی المفعولیة و الرسم صالح للقراءتین لان الالف علی القراءة الاولی رسمت یاء لوقوعها ثالثة فِرْعَوْنَ کما تقدم وَهَامٰنَ فی رسم الالف بعد الهاء خلاف و الاکثر اثباتها و بحذف الالف بعد المیم بالاتفاق کما نص علیه الدانی و تقدم تحقیقه مستوفی فی المقالة الاولی منصوب او مرفوع کما تقدم وَ جُنُوْدَهُمَا بضم الجیم و النون جمع الجند منصوب او مرفوع کما مر مِنْهُمْ کما تقدم لکن بادغام المیم فی میم مَّا و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع یَحْذَرُوْنَ بالیاء التحتانیة
من 600