الكتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 6 صفحه 61 عدد الصفحات: 710 المؤلف/المؤلفون: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
رَبِّ بتشديد البآء مخفوض علي البدل من ربك مضاف الْعِزَّةِ باثبات همزة الوصل و بكسر العين المهملة و فتح الزاي مشددة و برسم التآء في الآخرهآء مع النقط بالاتفاق عَمَّا يَصِفُوْنَ كلاهما كما تقدما آية بالاتفاق (صافات/۱۸۱): وَ سَلٰمٌ كما تقدما في الورد السابق عَلَي بالياء الْمُرْسَلِيْنَ كما تقدم آية بالاتفاق (صافات/۱۸۲): وَ الْحَمْدُ باثبات همزة الوصل مرفوع لِلّٰهِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر رَبِّ كما تقدم الْعٰلَمِيْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد العين جمع العالم بفتح اللام آية بالاتفاق
سُوْرة صٓ

ثمانون وَ ثمانِي ٰاياتٍ عند الكوفيين و ست و ثمانون عند المدنين و المكي و الشامي و خمس و ثمانون عند البصريين و اختلف في التفصيل ايضا و ستقف عليه في مواقعها ان شآء الله تعالي بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم (ص/۱): ص رسمت علي صورة الحرف نفسه بالاتفاق لاعلي صورة النطق بها كما صرح به السيوطي في الاتقان و هو بسكون الدال علي المشهورة لان الاسماء العارية عند العوامل تذكر موقوفة الاواخر كذا في التفسير الكبير للفخر الزاي و قرأ الحسن بكسر الدال لالتقآء الساكنين علي انه امر من المصاداة بمعني المعارضة و قرأ عيسي بن عمر بفتح الدال كذا في التفسير الكبير للفخر الرازي و كذا هو في فتح الباري و ذلك أما علي انه امر كما تقدم و انما فتحت الدال للتخفيف و اما بحذف حرف القسم و ايصال فعله اليه أو باضمار حرف القسم و الفتح موضع الجر لامتناع الصرف للتعريف و التانيث لانها اسم السورة و قرئ بالجر و التنوين بتقدير حرف القسم علي تاويل الكتاب و التنزيل وَ الْقُرْءَانِ باثبات
رَبِّ بتشديد البآء مخفوض علي البدل من ربك مضاف الْعِزَّةِ باثبات همزة الوصل و بكسر العين المهملة و فتح الزاي مشددة و برسم التآء في الآخرهآء مع النقط بالاتفاق عَمَّا يَصِفُوْنَ كلاهما كما تقدما آية بالاتفاق (صافات/۱۸۱): وَ سَلٰمٌ كما تقدما في الورد السابق عَلَي بالياء الْمُرْسَلِيْنَ كما تقدم آية بالاتفاق (صافات/۱۸۲): وَ الْحَمْدُ باثبات همزة الوصل مرفوع لِلّٰهِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر رَبِّ كما تقدم الْعٰلَمِيْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد العين جمع العالم بفتح اللام آية بالاتفاق
سُوْرة صٓ

ثمانون وَ ثمانِي ٰاياتٍ عند الكوفيين و ست و ثمانون عند المدنين و المكي و الشامي و خمس و ثمانون عند البصريين و اختلف في التفصيل ايضا و ستقف عليه في مواقعها ان شآء الله تعالي بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم (ص/۱): ص رسمت علي صورة الحرف نفسه بالاتفاق لاعلي صورة النطق بها كما صرح به السيوطي في الاتقان و هو بسكون الدال علي المشهورة لان الاسماء العارية عند العوامل تذكر موقوفة الاواخر كذا في التفسير الكبير للفخر الزاي و قرأ الحسن بكسر الدال لالتقآء الساكنين علي انه امر من المصاداة بمعني المعارضة و قرأ عيسي بن عمر بفتح الدال كذا في التفسير الكبير للفخر الرازي و كذا هو في فتح الباري و ذلك أما علي انه امر كما تقدم و انما فتحت الدال للتخفيف و اما بحذف حرف القسم و ايصال فعله اليه أو باضمار حرف القسم و الفتح موضع الجر لامتناع الصرف للتعريف و التانيث لانها اسم السورة و قرئ بالجر و التنوين بتقدير حرف القسم علي تاويل الكتاب و التنزيل وَ الْقُرْءَانِ باثبات
من 680