- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
و اختلف فی المیم سکونا و ضما فَذُوْقُوْا بوصا الفاء و بضم الذال المعجمة و القاف بینهما واو ساکنة امر و بزیادة الالف بعد واو الجمع عَذَابِیْ وَ نُذُرِ کلاهما كما تقدما رسما و قراءة اٰیة )القمر/۳۸): وَ لَقَدْ بوصل لام التاکید و باظهار الدال عند ابن کثیر و نافع و ابن ذکوان و عاصم و بادغامها فی صاد صَبَّحَهُمْ عند الباقین و هو بتشدید الباء الموحدة مفتوحة قبلها صاد و بعدها حاء مهملتان مفتوحتان ماض معلوم من باب التفعیل و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما بُکْرَةً بضم الباء الموحدة و سکون الکاف و فتح الراء و برسم التاء فی الٰاخر هاء مع النقط بالاتفاق منصوب علی الظرف منون فی المشهورة و قرأ زید بن علی رضی الله عنهما بغیر التنوین غیر مصروف علی ان المراد بها اول نهار معین کذا فی الکشاف و الرسم واحد عَذَابٌ باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق مرفوع علی فاعل صبح مُسْتَقِرٌّ بکسر القاف و نشدید الراء اسم فاعل من الاستقرار مرفوع علی نعت عذاب اٰیة )القمر/۳۹): فَذُوْقُوْا عَذَابِیْ وَ نُذُرِ الکل کما تقدم اٰیة )القمر/۴۰): وَ لَقَدْ یَسَّرْنَا الْقُرْءَانَ لِلذِّکْرِفَهَلْ مِنْ مُّدَّکِرٍ الکل تقدم اٰیة )القمر/۴۱): وَ لَقَدْ بوصل لام التاکید و اختلف فی الدال اظهارا و ادغاما فی جیم جَاءَ و هو ماض معلوم و باثبات الالف بعد الجیم بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها و قال ابوحاتم فی مصاحف اهل مکة جیاء بالیاء بین الجیم و الالف ذکره الدانی و زیفه بانه لم یجده کذلک
و اختلف فی المیم سکونا و ضما فَذُوْقُوْا بوصا الفاء و بضم الذال المعجمة و القاف بینهما واو ساکنة امر و بزیادة الالف بعد واو الجمع عَذَابِیْ وَ نُذُرِ کلاهما كما تقدما رسما و قراءة اٰیة )القمر/۳۸): وَ لَقَدْ بوصل لام التاکید و باظهار الدال عند ابن کثیر و نافع و ابن ذکوان و عاصم و بادغامها فی صاد صَبَّحَهُمْ عند الباقین و هو بتشدید الباء الموحدة مفتوحة قبلها صاد و بعدها حاء مهملتان مفتوحتان ماض معلوم من باب التفعیل و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما بُکْرَةً بضم الباء الموحدة و سکون الکاف و فتح الراء و برسم التاء فی الٰاخر هاء مع النقط بالاتفاق منصوب علی الظرف منون فی المشهورة و قرأ زید بن علی رضی الله عنهما بغیر التنوین غیر مصروف علی ان المراد بها اول نهار معین کذا فی الکشاف و الرسم واحد عَذَابٌ باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق مرفوع علی فاعل صبح مُسْتَقِرٌّ بکسر القاف و نشدید الراء اسم فاعل من الاستقرار مرفوع علی نعت عذاب اٰیة )القمر/۳۹): فَذُوْقُوْا عَذَابِیْ وَ نُذُرِ الکل کما تقدم اٰیة )القمر/۴۰): وَ لَقَدْ یَسَّرْنَا الْقُرْءَانَ لِلذِّکْرِفَهَلْ مِنْ مُّدَّکِرٍ الکل تقدم اٰیة )القمر/۴۱): وَ لَقَدْ بوصل لام التاکید و اختلف فی الدال اظهارا و ادغاما فی جیم جَاءَ و هو ماض معلوم و باثبات الالف بعد الجیم بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها و قال ابوحاتم فی مصاحف اهل مکة جیاء بالیاء بین الجیم و الالف ذکره الدانی و زیفه بانه لم یجده کذلک