- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
الالف بعد واو الجمع کَمَا موصول بالاتفاق و باثبات الالف لان ما زائدة ظَنَنْتُمْ کما تقدم الا انه بسکون النون الثانیة و بضمیر المخاطبین وَ اختلف فی المیم سکونا و ضما اَنْ لَّنْ کما تقدم یَّبْعَثَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح العین المهملة بینهما باء موحدة ساکنة علی التذکیر و البناء للفاعل و بنصب الثاء المثلثة اللهُ کما تقدم الا انه مرفوع علی فاعل یبعث اَحَدًا کما تقدم ٰایة بالاتفاق )الجن/۸): وَ اَنَّا کما تقدم فی انا ظننا لَمَسْنَا ماض معلوم و بفتح المیم و سکون السین المهملة من اللمس بمعنی المس وَ باثبات الف الضمیر للتطرف السَّمَآءَ باثبات همزة الوصل وَ باثبات الف بعد المیم بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف منصوب علی مفعول لمسنا فَوَجَدْنٰهَا بوصل الفاء ماض معلوم و بفتح الجیم و سکون الدال المهملة و بحذف الف ضمیر المتکلمین لوقوعها حشوا باتصال ضمیر المفعول مُلِئَتْ بضم المیم و کسر اللام مخففة و برسم الهمزة المفتوحة بعدها ياء و بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین ماض مبنی للمفعول قرأه ابوجعفر بابدال الهمزة یاء و الباقون بتحقیق الهمزة ثم هو بتطویل تاء التانیث ساکنة حَرْسًا بفتح الحاء المهملة و الراء ٰاخره سین مهملة قبل جمع حارس و قیل مفرد بمعنی الحراس کالخدم بمعنی الخدام فهو اسم جمعا ای الحفظة من الملائکة منصوب علی التمییز و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین شَدِیْدًا فعیل من الشدة بالشین المعجمة منصوب علی نعت حرسا نظرا الی لفظه و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین وَ شُهُبًا بضم الشین المعجمة و الهاء جمع شهاب
الالف بعد واو الجمع کَمَا موصول بالاتفاق و باثبات الالف لان ما زائدة ظَنَنْتُمْ کما تقدم الا انه بسکون النون الثانیة و بضمیر المخاطبین وَ اختلف فی المیم سکونا و ضما اَنْ لَّنْ کما تقدم یَّبْعَثَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح العین المهملة بینهما باء موحدة ساکنة علی التذکیر و البناء للفاعل و بنصب الثاء المثلثة اللهُ کما تقدم الا انه مرفوع علی فاعل یبعث اَحَدًا کما تقدم ٰایة بالاتفاق )الجن/۸): وَ اَنَّا کما تقدم فی انا ظننا لَمَسْنَا ماض معلوم و بفتح المیم و سکون السین المهملة من اللمس بمعنی المس وَ باثبات الف الضمیر للتطرف السَّمَآءَ باثبات همزة الوصل وَ باثبات الف بعد المیم بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف منصوب علی مفعول لمسنا فَوَجَدْنٰهَا بوصل الفاء ماض معلوم و بفتح الجیم و سکون الدال المهملة و بحذف الف ضمیر المتکلمین لوقوعها حشوا باتصال ضمیر المفعول مُلِئَتْ بضم المیم و کسر اللام مخففة و برسم الهمزة المفتوحة بعدها ياء و بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین ماض مبنی للمفعول قرأه ابوجعفر بابدال الهمزة یاء و الباقون بتحقیق الهمزة ثم هو بتطویل تاء التانیث ساکنة حَرْسًا بفتح الحاء المهملة و الراء ٰاخره سین مهملة قبل جمع حارس و قیل مفرد بمعنی الحراس کالخدم بمعنی الخدام فهو اسم جمعا ای الحفظة من الملائکة منصوب علی التمییز و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین شَدِیْدًا فعیل من الشدة بالشین المعجمة منصوب علی نعت حرسا نظرا الی لفظه و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین وَ شُهُبًا بضم الشین المعجمة و الهاء جمع شهاب