و سکون الراء امر من باب التفعیل اِنَّمَا بکسر الهمزة و تشدید النون و بوصل ما الکافة بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره اَنْتَ بتطویل التاء مفتوحة ضمیر المخاطب مُذَکِّرٌ بفتح الذال المعجمة و کسر الکاف مشددة اسم فاعل من باب التفعیل مرفوع علی خبر انت ٰایة )الغاشیة/۲۲): لَسْتَ ماض من الافعال الناقصة و بتطویل تاء المخاطب مفتوحة عَلَیْهِمْ بوصل الضمیر و اختلف فی الهاء کسرا و ضما و فی المیم سکونا و ضما بِمُصَیْطِرٍ بوصل الباء الجارة و بضم المیم قرأه هشام بالسین المهملة وَ اشم حمزة بخلاف عن خلاد الصاد زایا و قرأ الباقون بالصاد المهملة و فتحها الکل و کسر و الطاء المهملة ٰاخره راء و رسم بالصاد بالاتفاق کما نص علیه الدانی حیث قال و کذلک رسموا بمصیطر یعنی بالصاد باتفاق المصاحف و تابعه الشاطبی و غیره قیل اصله بالسین کذا فی البیضاوی و قیل کلاهما لغتان و الیه ینظر کلام صاحب القاموس و معناه المتسلط و قیل الحافظ الرقیب و عند بنی تمیم بفتح الطاء علی انه متعد ٰایة )الغاشیة/۲۳): اِلَّا حرف استثناء فی المشهورة و قرئ بفتح الهمزة و تخفیف اللام علی انه حرف تنبیه کذا فی الکشاف و الرسم واحد مَنْ موصولة تَوَلّٰی بفتح التاء الفوقانیة و الواو و اللام المشددة ماض معلوم من باب التفعل و برسم الالف فی الٰاخر یاء لوقوعها خامسة علی مراد الامالة وَ کَفَرَ ماض معلوم و بفتح الفاء مخففة ٰایة )الغاشیة/۲۴): فَیُعَذِّبُهُ بوصل الفاء و بالیاء التحتانیة مضمومة و فتح العین المهملة و کسر الذال المعجمة مشددة علی التذکیر و البناء للفاعل من باب التفعیل و برفع الباء الموحدة لان الفاء لیست سببیته و بوصل الضمیر و فی قراءة ابن مسعود رضی الله عنه فانه یعذبه

و سکون الراء امر من باب التفعیل اِنَّمَا بکسر الهمزة و تشدید النون و بوصل ما الکافة بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره اَنْتَ بتطویل التاء مفتوحة ضمیر المخاطب مُذَکِّرٌ بفتح الذال المعجمة و کسر الکاف مشددة اسم فاعل من باب التفعیل مرفوع علی خبر انت ٰایة )الغاشیة/۲۲): لَسْتَ ماض من الافعال الناقصة و بتطویل تاء المخاطب مفتوحة عَلَیْهِمْ بوصل الضمیر و اختلف فی الهاء کسرا و ضما و فی المیم سکونا و ضما بِمُصَیْطِرٍ بوصل الباء الجارة و بضم المیم قرأه هشام بالسین المهملة وَ اشم حمزة بخلاف عن خلاد الصاد زایا و قرأ الباقون بالصاد المهملة و فتحها الکل و کسر و الطاء المهملة ٰاخره راء و رسم بالصاد بالاتفاق کما نص علیه الدانی حیث قال و کذلک رسموا بمصیطر یعنی بالصاد باتفاق المصاحف و تابعه الشاطبی و غیره قیل اصله بالسین کذا فی البیضاوی و قیل کلاهما لغتان و الیه ینظر کلام صاحب القاموس و معناه المتسلط و قیل الحافظ الرقیب و عند بنی تمیم بفتح الطاء علی انه متعد ٰایة )الغاشیة/۲۳): اِلَّا حرف استثناء فی المشهورة و قرئ بفتح الهمزة و تخفیف اللام علی انه حرف تنبیه کذا فی الکشاف و الرسم واحد مَنْ موصولة تَوَلّٰی بفتح التاء الفوقانیة و الواو و اللام المشددة ماض معلوم من باب التفعل و برسم الالف فی الٰاخر یاء لوقوعها خامسة علی مراد الامالة وَ کَفَرَ ماض معلوم و بفتح الفاء مخففة ٰایة )الغاشیة/۲۴): فَیُعَذِّبُهُ بوصل الفاء و بالیاء التحتانیة مضمومة و فتح العین المهملة و کسر الذال المعجمة مشددة علی التذکیر و البناء للفاعل من باب التفعیل و برفع الباء الموحدة لان الفاء لیست سببیته و بوصل الضمیر و فی قراءة ابن مسعود رضی الله عنه فانه یعذبه