الكتاب: سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين 122 المؤلف/المؤلفون: علی محمد الضباع، محمد علي خلف الحسيني
This is where your will put whatever you like...
لأن الواو والیاء لا یحذفان من الوسط اختصارا وإِنما یحذفان من الطرف وذلک فی الزوائد والصلات.
وأما ما حذف لوجود عوضه من واو أو یاء فحکمه أن یلحق فوق عوضه هکذا الصلوة، الحیوة، الزکوة. وعوهم. موسی. عیسی، هدهم. مزجة. إِلا إِذا کان متطرفا وبعده ساکن. نحو: موسی الکتاب القری التی فانه لا یلحق.
واعلم أن مما یتعین إِلحاقه الألفان فی ادار أتم التی بعد الدال والتی بعد الراء خوف توهم أن یکون الفعل من باب افتعل من المداراة لا من باب تفاعل من الدرء الذی هو الدفع(ویاء ایلافهم) بسورة قریش مخافة أن یتوهم سقوطها رأسا حتی من اللفظ فترسم بالحمراء(أو بقلم دقیق) متصلة باللام بعدها وأجاز اللبیب أن تلحق مردودة وعلیه عملنا (ویاء من حی) فی الأنفال «أی الأولی» علی قراءة الفک فتلحق فوق الخط بین الحاء والیاء مراعاة لحرکتها اذ لا توجد حرکة غیر قائمة بحرف (والنون الثانیة من ننجی) بیوسف والأنبیاء علی قراءة من أثبتها. وکذا لننظر ولننصر علی القول برسمهما بنون واحدة فتلحق النون فوق الخط فی موضع النطق بها.
وأما باب یستحی فعلی القول بحذف الأولی تلحق هکذا یستحی وعلـی القو لبحذف الثانیة تلحق هکذا یستحی ـ وبهذا جری العمل.
وأما باب تؤوی ففی ضبطه ثلاثة مذاهب ۱) تئوی. ۲) تنــوی. ۳ـ تؤوی والمختار الأول. وتجری هذه المذاهب الثلاثة فی کل ما اجتمع فیه مثلان احدهما صورة الهمزة. نحو: مستهزءون مسئولا متکئین رءیا مآب تبوءا.
وأما الرءیا و رءیاک ورءیای ففی ضبطها مذهبان ـ۱ـ الاستغناء بصورة الهمزة ـ۲ـ إِلحاق الواو تحتها. والمختار الأول وأجراهما بعضهم فی امتلأت واطمأننتم.
وأما أولیاء المضاف المتصل بالضمیر فی مواضعه الستة المتقدمة ففی ضبطه علی حذف صورة الهمزة مذهبان ۱) اولیــــهم. ۲) أولیئهم وعلی إِثباتها مذهبان. ۱) أولیاؤهم وعلیه العمل. ۲) أو لیؤهم.
لأن الواو والیاء لا یحذفان من الوسط اختصارا وإِنما یحذفان من الطرف وذلک فی الزوائد والصلات.
وأما ما حذف لوجود عوضه من واو أو یاء فحکمه أن یلحق فوق عوضه هکذا الصلوة، الحیوة، الزکوة. وعوهم. موسی. عیسی، هدهم. مزجة. إِلا إِذا کان متطرفا وبعده ساکن. نحو: موسی الکتاب القری التی فانه لا یلحق.
واعلم أن مما یتعین إِلحاقه الألفان فی ادار أتم التی بعد الدال والتی بعد الراء خوف توهم أن یکون الفعل من باب افتعل من المداراة لا من باب تفاعل من الدرء الذی هو الدفع(ویاء ایلافهم) بسورة قریش مخافة أن یتوهم سقوطها رأسا حتی من اللفظ فترسم بالحمراء(أو بقلم دقیق) متصلة باللام بعدها وأجاز اللبیب أن تلحق مردودة وعلیه عملنا (ویاء من حی) فی الأنفال «أی الأولی» علی قراءة الفک فتلحق فوق الخط بین الحاء والیاء مراعاة لحرکتها اذ لا توجد حرکة غیر قائمة بحرف (والنون الثانیة من ننجی) بیوسف والأنبیاء علی قراءة من أثبتها. وکذا لننظر ولننصر علی القول برسمهما بنون واحدة فتلحق النون فوق الخط فی موضع النطق بها.
وأما باب یستحی فعلی القول بحذف الأولی تلحق هکذا یستحی وعلـی القو لبحذف الثانیة تلحق هکذا یستحی ـ وبهذا جری العمل.
وأما باب تؤوی ففی ضبطه ثلاثة مذاهب ۱) تئوی. ۲) تنــوی. ۳ـ تؤوی والمختار الأول. وتجری هذه المذاهب الثلاثة فی کل ما اجتمع فیه مثلان احدهما صورة الهمزة. نحو: مستهزءون مسئولا متکئین رءیا مآب تبوءا.
وأما الرءیا و رءیاک ورءیای ففی ضبطها مذهبان ـ۱ـ الاستغناء بصورة الهمزة ـ۲ـ إِلحاق الواو تحتها. والمختار الأول وأجراهما بعضهم فی امتلأت واطمأننتم.
وأما أولیاء المضاف المتصل بالضمیر فی مواضعه الستة المتقدمة ففی ضبطه علی حذف صورة الهمزة مذهبان ۱) اولیــــهم. ۲) أولیئهم وعلی إِثباتها مذهبان. ۱) أولیاؤهم وعلیه العمل. ۲) أو لیؤهم.
من 134