الكتاب: سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين 56 المؤلف/المؤلفون: علی محمد الضباع، محمد علي خلف الحسيني
This is where your will put whatever you like...
واتفقا أیضا علی رسم الّئ فی الاحزاب والمجادلة والطلاق علی صورة إِلی الجارة. واختلف العلماء فی یائها فظاهر کلام الخراز والشاطبی أنها زائدة کزیادة الیاء فی تلقاءی إِخواته. وظاهر کلام الشیخین انها لیست زائدة.
(مبحث زیادة الواو)

اتفق الشیخان علی زیادة الواو فی أربع کلمات: أو لوا وأولی حیث وقعا وأولت فی الطلاق. وأولاء کیف جاء نحو أولاء تحبونهم أولئک علی هدی. وأولئکم جعلنا. وذکرا أن المصاحف اختلفت فی سأوریکم($فی الاعراف و الانبیاء.$) ولأوصلبنکم بطه و الشعراء. وخص الدانی زیادتها فی سأوریکم بالمدنیة وأکثر العراقیة. واختار أبو داود ترکها فی لأصلبنکم موافقة للفظ ولحرف الاعراف وللمدنیة واللاختصار وعلیه العمل.
(باب الهمز)

الهمز مصدر معناه لغة الضغط والدفع واصطلاحا النطق بالهمزة «الحرف المعلوم المسمی همزة لاحتیاجه فی إِخراجه من أقصی الحلق إِلی ضغط الصوت ودفعه لثقله». والاصل فیه التحقیق الذی هو لغة قیس وتمیم. وقد یخفف علی لغة قریش بتسهیله بین بین أو بابداله أو بحذفه«باسقاط أو نقل». ثم ان الهمزة إِما أن تکون همزة وصل أو همزة قطع.
فهمزة الوصل ترسم ألفا سواء دخلت علیها أداة. نحو: بالله. والله. أم لا نحو: الله ادخلوا. ونص الشیخان علی حذف صورتها فی خمسة أحوال:
الأولی ـ أن تقع بین الواو أو الفاء وهمزة هی فاء الکلمة. نحو: وأتوا وأتمروا فأتوا فأذنوا.
الثانیة ـ أن تقع فی فعل الامر من السؤال بعد الواو أو الفاء نحو: وسئل القریة فسئلوهن.
واتفقا أیضا علی رسم الّئ فی الاحزاب والمجادلة والطلاق علی صورة إِلی الجارة. واختلف العلماء فی یائها فظاهر کلام الخراز والشاطبی أنها زائدة کزیادة الیاء فی تلقاءی إِخواته. وظاهر کلام الشیخین انها لیست زائدة.
(مبحث زیادة الواو)

اتفق الشیخان علی زیادة الواو فی أربع کلمات: أو لوا وأولی حیث وقعا وأولت فی الطلاق. وأولاء کیف جاء نحو أولاء تحبونهم أولئک علی هدی. وأولئکم جعلنا. وذکرا أن المصاحف اختلفت فی سأوریکم($فی الاعراف و الانبیاء.$) ولأوصلبنکم بطه و الشعراء. وخص الدانی زیادتها فی سأوریکم بالمدنیة وأکثر العراقیة. واختار أبو داود ترکها فی لأصلبنکم موافقة للفظ ولحرف الاعراف وللمدنیة واللاختصار وعلیه العمل.
(باب الهمز)

الهمز مصدر معناه لغة الضغط والدفع واصطلاحا النطق بالهمزة «الحرف المعلوم المسمی همزة لاحتیاجه فی إِخراجه من أقصی الحلق إِلی ضغط الصوت ودفعه لثقله». والاصل فیه التحقیق الذی هو لغة قیس وتمیم. وقد یخفف علی لغة قریش بتسهیله بین بین أو بابداله أو بحذفه«باسقاط أو نقل». ثم ان الهمزة إِما أن تکون همزة وصل أو همزة قطع.
فهمزة الوصل ترسم ألفا سواء دخلت علیها أداة. نحو: بالله. والله. أم لا نحو: الله ادخلوا. ونص الشیخان علی حذف صورتها فی خمسة أحوال:
الأولی ـ أن تقع بین الواو أو الفاء وهمزة هی فاء الکلمة. نحو: وأتوا وأتمروا فأتوا فأذنوا.
الثانیة ـ أن تقع فی فعل الامر من السؤال بعد الواو أو الفاء نحو: وسئل القریة فسئلوهن.
من 134