الكتاب: سمير الطالبين في رسم وضبط كتاب المبين 125 المؤلف/المؤلفون: علی محمد الضباع، محمد علي خلف الحسيني
This is where your will put whatever you like...
۹) ما زیدت فیه بعد واو معوضة من ألف الطرف نحو الربوا.
۱۰) ما زیدت فیه بعد واو جعلت صورة للهمزة علی القیاس وهو إِن امرؤا وکذا لؤلؤ المرفوع والمجرور عند من زادها. وأما ما بقی من أنواع زیادتها وهو أربعة ۱ـ لا هب علی قراءة الیاء ۲ـ ابن ۳ـ إِذا ولنسفعا ولیکونا ۴ـ لکنا وانا والظنونا وأخواتها فاختلف فیها والذی علیه العمل تجرید الثلاثة الأول من العلامة وتحلیة الرابع بدارة مستطیلة هکذا o إِلا إِذا کان بعد الألف ساکن نحو أنا النذیر فانها تهمل مطلقا.
والیاء التی یحتاج إِلی وضع علامة الزیادة علیها وقعت فی ثلاثة أنواع:
۱ـ ما زیدت فیه بعد همزة مسکورة لم یتقدمها ألف وهو فی أفاین مات بآل عمران وأفاین مت بالأنبیاء ومن نبأی المرسلین وفی ملأ المجرور المضاف إِلی الضمیر علی الراجح.
۲ـ ما زیدت فیه بعد همزة مکسورة قبلها وهو تلقاءی وأخواته وکذا اللائ علی القول بأن الیاء فیه زائدة.
۳ـ ما زیدت فیه بعد یاء ساکنة. وهو بایید فی الذاریات علی المختار. وأما بأییکم فی القلم فضبطه بتعریة الیاء الأولی من العلامة مع تشدید الثانیة للادغام علی الصحیح المعمول به.
وأما الواو التی تحتاج إِلی وضع علامة الزیادة علیها فقد وقعت فی أربع کلمات مبدوءة بهمزة مضمومة وهی أوْلوا وأولت وأولی وأولاء کیف تصرف باتفاق الرسام وفی سأوریکم فی الأعراف والأنبیاء ولا وصلبنکم فی طه والشعراء علی قول. وکذا هؤلاء عند النحاة ولکن لا عمل علیه عندنا.
(تتمة) جرت عادة کثیر من المتأخرین بالتنبیه فی هذا الفصل علی حکم الیاء المتطرفة هل هی معرفة الی قدام وهو المعبر عنه بالوقص أو مردودة إِلی خلف وهو المعبر عنه بالعقص ولا نص للدانی فی ذلک. وأما أبو داود فقال فی قوله
۹) ما زیدت فیه بعد واو معوضة من ألف الطرف نحو الربوا.
۱۰) ما زیدت فیه بعد واو جعلت صورة للهمزة علی القیاس وهو إِن امرؤا وکذا لؤلؤ المرفوع والمجرور عند من زادها. وأما ما بقی من أنواع زیادتها وهو أربعة ۱ـ لا هب علی قراءة الیاء ۲ـ ابن ۳ـ إِذا ولنسفعا ولیکونا ۴ـ لکنا وانا والظنونا وأخواتها فاختلف فیها والذی علیه العمل تجرید الثلاثة الأول من العلامة وتحلیة الرابع بدارة مستطیلة هکذا o إِلا إِذا کان بعد الألف ساکن نحو أنا النذیر فانها تهمل مطلقا.
والیاء التی یحتاج إِلی وضع علامة الزیادة علیها وقعت فی ثلاثة أنواع:
۱ـ ما زیدت فیه بعد همزة مسکورة لم یتقدمها ألف وهو فی أفاین مات بآل عمران وأفاین مت بالأنبیاء ومن نبأی المرسلین وفی ملأ المجرور المضاف إِلی الضمیر علی الراجح.
۲ـ ما زیدت فیه بعد همزة مکسورة قبلها وهو تلقاءی وأخواته وکذا اللائ علی القول بأن الیاء فیه زائدة.
۳ـ ما زیدت فیه بعد یاء ساکنة. وهو بایید فی الذاریات علی المختار. وأما بأییکم فی القلم فضبطه بتعریة الیاء الأولی من العلامة مع تشدید الثانیة للادغام علی الصحیح المعمول به.
وأما الواو التی تحتاج إِلی وضع علامة الزیادة علیها فقد وقعت فی أربع کلمات مبدوءة بهمزة مضمومة وهی أوْلوا وأولت وأولی وأولاء کیف تصرف باتفاق الرسام وفی سأوریکم فی الأعراف والأنبیاء ولا وصلبنکم فی طه والشعراء علی قول. وکذا هؤلاء عند النحاة ولکن لا عمل علیه عندنا.
(تتمة) جرت عادة کثیر من المتأخرین بالتنبیه فی هذا الفصل علی حکم الیاء المتطرفة هل هی معرفة الی قدام وهو المعبر عنه بالوقص أو مردودة إِلی خلف وهو المعبر عنه بالعقص ولا نص للدانی فی ذلک. وأما أبو داود فقال فی قوله
من 134