وقرىء الا ليعلم على البناء للمفعول. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۲۰۱--
وقرأ الزهري: ليعلم، على بناء الفعل للمفعول الذي لم يسم فاعله، وهذا لا يحتاج إلى تأويل. --البحر المحيط في التفسير، ج۲، ص۱۷--
حجّت
إذ الفاعل قد يكون غير اللّه تعالى، فحذف وبنى الفعل للمفعول، وعلم غير اللّه تعالى حادث، فيصح تعليل الجعل بالعلم الحادث. --البحر المحيط في التفسير، ج۲، ص۱۷--
َكَانَ أَبُو عَمْرو إِذا التقى الحرفان وهما من كَلِمَتَيْنِ على مِثَال وَاحِد متحركين أسكن الأول وأدغمه فِي الثَّانِي. --السبعة فی القرائات، ص۱۱۶—
وَاعْلَم أَن الْحَرْف إِذا كَانَ سَاكِنا ولقيه مثله متحركا لم يكن إِلَّا إدغام الأول فِي الثَّانِي لَا يجوز إِلَّا ذَلِك مثل قَوْله يدرككم الْمَوْت النِّسَاء ٧٨ وإِذْ ذهب الْأَنْبِيَاء ٨٧ وأَن اضْرِب بعصاك الْأَعْرَاف ١٦٠ وَمَا أشبه ذَلِك. --السبعة فی القرائات، ص۱۲۵--
فَإِذا سكن الأول مِنْهُمَا [الحرفان وهما من كَلِمَتَيْنِ] وهما على مِثَال وَاحِد لم يكن فِي قَوْله [أَبُو عَمْرو] وَقَول غَيره إِلَّا الْإِدْغَام إِلَّا إِن كَانَ الأول منونا لم يدغم لِأَن التَّنْوِين فاصل. --السبعة فی القرائات، ص۱۱۷--