الكلمة: يُقّْتِلوكُم السورة: البقرة الآية: 191
يُقّْتِلوكُم مقارنة
التبيان في تفسير القرآن

قرأ حمزة، والكسائي، ولاتقتلوهم وحتى يقتلوكم وفان قتلوكم كله بغير ألف. الباقون بألف في جميع ذلك. --التبيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۱۴۵--

حجّت
ووجه قراءة من قرأ ولا تقتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقتلوكم فيه أنه جاء في كلام العرب إذا قتل بعضهم، قالوا: قتلنا، فتقديره حتى يقتلوا بعضكم. --التبيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۱۴۶--

كتاب مجمع البيان لعلوم القرآن

قرأ حمزة والكسائي ولا تقتلوهم حتى يقتلوكم فإن قتلوكم كل بغير ألف والباقون بألف في جميع ذلك. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۵۱۰--

حجّت
من قرأ ها بغير ألف فإنما اتبع المصحف لأنه كتب في المصاحف بغير الألف ومن قرأ بالألف فقال إنما تحذف الألف في الخط كما في الرحمن. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۵۱۰--

الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل

وقرئ: ولا تقتلوهم حتى يقتلوكم، فإن قتلوكم: جعل وقوع القتل في بعضهم كوقوعه فيهم. يقال: قتلتنا بنو فلان. وقال: فإن تقتلونا نقتلكم. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج‏۱، ص۲۳۶--

كتاب السبعة في القراءات

وَاخْتلفُوا فِي قَوْله وَلَا تقاتلوهم عِنْد الْمَسْجِد الْحَرَام حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ ۱۹۱ فِي إِثْبَات الْألف وطرحها فَقَرَأَ ابْن كثير وَنَافِع وَعَاصِم وَأَبُو عَمْرو وَابْن عَامر وَلَا تقاتلوهم عِنْد الْمَسْجِد الْحَرَام حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ كلهَا بِالْألف وَقَرَأَ حَمْزَة وَالْكسَائِيّ وَلَا تَقْتُلُوهُمْ عِنْد الْمَسْجِد الْحَرَام حَتَّى يقتلوكم فِيهِ فَإِن قتلوكم كلهَا بِغَيْر ألف
وَقَوله فاقتلوهم فِي نفس الْآيَة فَإِن هَذِه وَحدهَا بِغَيْر ألف بِاتِّفَاق مِنْهُم. --السبعة فی القرائات، ص۱۷۹-۱۸۰--
واختلفوا في الميم فكان ابن كثير يصل الميم بواو انضمت الهاء قبلها أو انكسرت فيقول عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضآلين (فاتحة الكتاب ۷) وعلى قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشوة (البقرة ۷) --السبعة فی القرائات، ص۱۰۸--