الكلمة: لِيَحكُمَ السورة: البقرة الآية: 213
لِيَحكُمَ مقارنة
التبيان في تفسير القرآن

قرأ أبوجعفر المدني ليحكم بضم الياء الباقون بفتحها. --التبيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۱۹۳--

كتاب مجمع البيان لعلوم القرآن

قرأ أبو جعفر القارىء وحده ليحكم بضم الياء وفتح الكاف والباقون بفتح الياء وضم الكاف. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۵۴۲--

حجّت
وجه القراءة الظاهرة أن الكتاب يحكم ويكون على التوسع كقوله تعالى هذا كِتابُنا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ ويجوز أن يكون فاعل يحكم الله أي ليحكم الله في عباده ووجه قراءة أبي جعفر ظاهر. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۵۴۲--

البحر المحيط في التفسير

ويبين‏ عوده على اللّه تعالى قراءة الجحدري فيما ذكر مكي لنحكم، بالنون، وهو متعين عوده على اللّه تعالى، ويكون ذلك التفاتا إذ خرج من ضمير الغائب في: أنزل، إلى ضمير المتكلم، وظن ابن عطية هذه القراءة تصحيفا قال، ما معناه لأن مكيا لم يحك عن الجحدري قراءته التي نقل الناس عنه، وهي: ليحكم، على بناء الفعل للمفعول، ونقل مكي لنحكم بالنون.وفي القراءة التي نقل الناس من قوله: وليحكم، حذف الفاعل للعلم به، والأولى أن يكون اللّه تعالى. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۳۶۵--

كتاب السبعة في القراءات

وَكَانَ [أَبُو عَمْرو] يدغم الْحَرْف فِي المقارب لَهُ فِي الْمخْرج إِذا كَانَا من كَلِمَتَيْنِ فيدغم الْمِيم فِي الْبَاء إِذا تحرّك مَا قبل الْمِيم مثل بِأَعْلَم بِالشَّاكِرِينَ  الْأَنْعَام ٥٣ فَإِن سكن مَا قبلهَا لم يدغم مثل إِبْرَاهِيم بنيه  الْبَقَرَة ١٣٢ والْيَوْم بجالوت  الْبَقَرَة ٢٤٩ والشَّهْر الْحَرَام بالشهر الْحَرَام  الْبَقَرَة ١٩٤. --السبعة فی القرائات،ص۱۱۷--